العاب / سعودي جيمر

“سعودي جيمر أرينا”: مسرح خاص في مهرجان أثر 2025 يقدم لك صناعة الألعاب على طبق من ذهب!

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

تستعد المملكة العربية لاستضافة أحد أبرز الفعاليات الثقافية والإبداعية في المنطقة مع انطلاق مهرجان أثر 2025، حيث يجتمع الإبداع بمختلف ألوانه ليقدم للجمهور تجربة شاملة تمزج بين الإبداع والثقافة، والابتكار. وفي قلب هذا المهرجان، يبرز مسرح “سعودي جيمر أرينا” كمنصة متخصصة تسلط الضوء على صناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية، مقدمةً تجربة استثنائية لعشاق هذا القطاع المتنامي.

منصة للألعاب والرياضات الإلكترونية

يشكل “سعودي جيمر أرينا” مسرحًا فريدًا مخصصًا بالكامل للألعاب الإلكترونية والرياضات التنافسية، ليكون بذلك أحد أبرز مسارح مهرجان أثر لهذا العام. ويهدف المسرح إلى استقطاب المهتمين واللاعبين والكوادر المتخصصة ليتعرفوا عن قرب على أحدث التطورات في مجال الألعاب، وليتاح لهم كذلك خوض تجارب تفاعلية تثري شغفهم وتعزز من حضور المملكة كلاعب رئيسي في هذه الصناعة عالميًا.

ias

جلسات حوارية بنخبة من المتخصصين

سيشهد المسرح سلسلة من الجلسات الحوارية التي يشارك فيها مسؤولون وخبراء يمثلون أبرز الجهات الفاعلة في القطاع. من بين هؤلاء، الاتحاد للرياضات الإلكترونية الذي يلعب دورًا محوريًا في تنظيم ودعم البطولات المحلية والدولية، إلى جانب حضور ممثلين عن مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ما يمنح الجلسات بعدًا دوليًا يعكس مكانة المملكة على خريطة الرياضات الإلكترونية العالمية.

كما تشارك شركات نشر وشركات رائدة في عالم الألعاب مثل بلايستيشن السعودية، التي تعد علامة بارزة في قطاع الترفيه الرقمي، بالإضافة إلى شركات الهاردوير والتقنيات الداعمة التي تسهم في توفير البنية التحتية اللازمة لتطوير هذا القطاع. هذه النخبة من المشاركين ستتيح للجمهور فرصة الاطلاع على وجهات نظر متعددة حول مستقبل الألعاب، والاستماع إلى خبرات مباشرة من قادة الصناعة.

صناعة في صعود

لا يقتصر دور “سعودي جيمر أرينا” على كونه مساحة للتجربة والمعرفة، بل يشكل أيضًا انعكاسًا للنمو الكبير الذي يشهده قطاع الألعاب في المملكة. فقد تحولت الرياضات الإلكترونية في السنوات الأخيرة إلى صناعة بمليارات الدولارات، وأصبحت المملكة لاعبًا أساسيًا يسعى إلى بناء منظومة متكاملة تدعم المواهب المحلية وتستقطب الفعاليات الدولية الكبرى.

من خلال هذا المسرح، يؤكد مهرجان أثر على دوره كمنصة جامعة بين مختلف عناصر الإبداع، وكمحفز لقطاعات ناشئة مثل الألعاب والرياضات الإلكترونية، بما يتماشى مع تطلعات المملكة لبناء اقتصاد متنوع قائم على الابتكار والمعرفة.

مدير الموقع والمحتوى، مدير مشارك على منصات التواصل

مدير الموقع والمحتوى ومدير الأعمال التجارية ومدير مشارك لقنوات التواصل الاجتماعي

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سعودي جيمر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سعودي جيمر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا