تحدث الشيخ جميل الحجيلان، أول وزير إعلام سعودي، عن ظروف نقله من السفارة السعودية بإيران إلى السفارة في باكستان.
لم يكن سعيدًا
وقال جميل الحجيلان خلال استضافته ببرنامج الليوان مع الإعلامي عبدالله المديفر: إنه لم يكن سعيدًا وكان مضطرًّا للقبول، مشيرًا إلى أنه كان ينتظر نقله إلى باريس أو بيروت وليس كراتشي.
وأضاف: “الوالد توفي حينها وتركت أسرتي في سوريا ومصر، ولو طلب مني حينها أروح إفريقيا طالما في زيادة في الراتب كنت سأذهب، كنت في طهران وكنت أعتقد إن من حقي الانتقال لبلد أفضل”.
أصعب مرحلة
وتابع: “حتى الترقية التي كنت أستحقها تجاهلوها.. كنت أقول إن اللي يصبر على باكستان 4 سنوات، هو إنسان ميت القلب”، مستطردًا: “كانت أصعب مرحلة في حياتي.. وصفتها بـ7 سنوات الضائعة”.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.