ترأّس محافظ القطيف إبراهيم الخريف، اليوم الأربعاء، في مقر المحافظة، اجتماع لجنة الدفاع المدني الفرعية بالقطيف، استعدادًا لموسم الأمطار، وذلك بحضور جميع الأعضاء.
وأكد الخريف أهمية دراسة جميع المواقع التي قد تشهد تجمعات مؤقتة للمياه في حال حدوث غزارة لهطول أمطار الخير والبركة، ووضع الخطط لمباشرتها والحلول لها فورًا.
وشدد على أهمية رفع مستوى التنسيق بين كافة القطاعات، وتوحيد الجهود واتخاذ كافة الاحتياطات والاستعدادات اللازمة خلال موسم الأمطار، ووجود جميع الجهات المعنية في المحافظة على رأس العمل عند هطول الأمطار وحالة الطوارئ التي تستدعي ذلك.
أشار إلى أهمية الحضور ميدانيًا والتواصل والتنسيق الدائم مع الدفاع المدني وتظافر الجهود إنفاذًا لتوجيهات أمير المنطقة الشرقية ونائبه، ومتابعتهما الدائمة والحرص على ذلك.
فيما قدّم مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالمحافظة العقيد مصلح العلياني، محاور وجدول الأعمال، الذي تضمن الاستعدادات لموسم الأمطار، وحوادث حرائق المزارع المحياة والمهملة ونسبها، وما تشكله من مخاطر صحية وبيئية، والحد من مسبباتها.
واستعرض الاجتماع التوصيات السابقة للجنة الدفاع المدني بالمحافظة؛ لمواجهة المخاطر والكوارث الطبيعية المحتملة، التي قد تحدث بعد أمطار الخير والبركة، إلى جانب إمكانيات الجهات الحكومية المشاركة في الخطة الوطنية لمواجهة مخاطر الكوارث الطبيعية.
وأكد الخريف أهمية دراسة جميع المواقع التي قد تشهد تجمعات مؤقتة للمياه في حال حدوث غزارة لهطول أمطار الخير والبركة، ووضع الخطط لمباشرتها والحلول لها فورًا.
وشدد على أهمية رفع مستوى التنسيق بين كافة القطاعات، وتوحيد الجهود واتخاذ كافة الاحتياطات والاستعدادات اللازمة خلال موسم الأمطار، ووجود جميع الجهات المعنية في المحافظة على رأس العمل عند هطول الأمطار وحالة الطوارئ التي تستدعي ذلك.
حضور ميداني
أشار إلى أهمية الحضور ميدانيًا والتواصل والتنسيق الدائم مع الدفاع المدني وتظافر الجهود إنفاذًا لتوجيهات أمير المنطقة الشرقية ونائبه، ومتابعتهما الدائمة والحرص على ذلك.
فيما قدّم مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالمحافظة العقيد مصلح العلياني، محاور وجدول الأعمال، الذي تضمن الاستعدادات لموسم الأمطار، وحوادث حرائق المزارع المحياة والمهملة ونسبها، وما تشكله من مخاطر صحية وبيئية، والحد من مسبباتها.
واستعرض الاجتماع التوصيات السابقة للجنة الدفاع المدني بالمحافظة؛ لمواجهة المخاطر والكوارث الطبيعية المحتملة، التي قد تحدث بعد أمطار الخير والبركة، إلى جانب إمكانيات الجهات الحكومية المشاركة في الخطة الوطنية لمواجهة مخاطر الكوارث الطبيعية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
