يشارك 20 خبيرًا في طب الأطفال من مختلف مستشفيات المنطقة الشرقية في ”الملتقى الثالث للمستجدات بطب الأطفال النمو والتطور“ الذي يُعقد في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام على مدى يومين.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الخبرات ومناقشة أحدث المستجدات في مجال طب نمو وتطور الأطفال، بهدف الارتقاء بجودة الرعاية الصحية المقدمة للأطفال.
ويشهد الملتقى مشاركة عدد من مستشفيات الشرقية، من ضمنها مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، ومستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، ومستشفى القطيف المركزي، ومستشفى الملك فهد الجامعي، ومستشفى الحرس الوطني بالدمام.
واستخدام بيانات محدثة للتعامل مع حالات الفشل في النمو لدى الأطفال وتحديد دور الألعاب في نمو الأطفال وتطويرهم وكذلك إبراز أهمية البحث في النمو والتطور واستخدام الفرص اليومية كأفكار بحثية.
بالإضافة إلى التعامل مع تحديات نقص التوتر العضلي عند الأطفال، ومحاضرة حول التغذية عند الأطفال المصابين بأمراض وراثية في التمثيل الغذائي، ومحاضرة حول الألعاب وتطور النمو والتغذية لحديثي الولادة وتحسين النتائج للأطفال الذين يعانون من أمراض القلب الوراثية، بالإضافة إلى رحلة الجينات والكروموسومات والشفرة الوراثية وكيفية كتابة مقترح بحث في طب الأطفال، وكذلك محاضرة حول فن وعلم إجراء الموافقة المستنيرة، وتحقيق بسيط حول تأخر النمو: هل يكشف تحليل البول عن أسباب تأخر النمو، وتحديد تأثير تغذية الأم على نمو الجنين وبقائه.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الخبرات ومناقشة أحدث المستجدات في مجال طب نمو وتطور الأطفال، بهدف الارتقاء بجودة الرعاية الصحية المقدمة للأطفال.
ويشهد الملتقى مشاركة عدد من مستشفيات الشرقية، من ضمنها مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، ومستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، ومستشفى القطيف المركزي، ومستشفى الملك فهد الجامعي، ومستشفى الحرس الوطني بالدمام.
محاور ومتحدثي المؤتمر
وأكدت إدارة المستشفى أن 20 متحدثاً من 6 مستشفيات بالمنطقة يقدمون 20 ورقة علمية في هذا المجال بحضور 100 مشارك للاطلاع على التطورات الحديثة في النمو والتطور لدى الأطفال، حيث يناقش تطبيق أحدث الأساليب في طب نمو الأطفال، وتوضيح آخر الإرشادات لتغذية الأطفال المصابين بأمراض استقلابية وراثية، وتحديد تأثير تغذية الأم على نمو الجنين وبقائه، بالإضافة إلى مناقشة احتياجات التغذية الخاصة بالأطفال الخدج، وتوضيح تأثير التغذية على نمو الدماغ والتمييز بين أنماط النمو الطبيعية وغير الطبيعية، وإظهار تأثير الأمراض المختلفة مثل أمراض الكلى والقلب على النمو.واستخدام بيانات محدثة للتعامل مع حالات الفشل في النمو لدى الأطفال وتحديد دور الألعاب في نمو الأطفال وتطويرهم وكذلك إبراز أهمية البحث في النمو والتطور واستخدام الفرص اليومية كأفكار بحثية.
أهم الاضطرابات والأمراض
وتتطرق المحاضرات المقدمة في فعاليات الملتقى إلى اضطراب مرض السيلياك «الاضطراب الصامت» والمراقبة الغذائية للأطفال الخدج ومرض العظام الأيضي لدى الأطفال الخدج. وتحليل مقارن لجداول النمو الوطنية مقابل جداول النمو لمنظمة الصحة العالمية بالإضافة إلى محاضرة حول العلاقة بين المكونات والنمو في حليب الأم ومدى ضرورة حليب الأطفال الصغار والفشل في النمو الأسباب والعلاج ومحاضرة بعنوان هل تعمل كليتك بشكل جيد؟ ومحاضرة حول كل شيء عن هرمون النمو: هل يحتاج طفلي إلى هرمونات النمو؟ ومحاضرة حول فيتامين د وتكلس العظام خلال نمو الأطفال والأسباب الوراثية الحديثة لقصر وطول القامة.بالإضافة إلى التعامل مع تحديات نقص التوتر العضلي عند الأطفال، ومحاضرة حول التغذية عند الأطفال المصابين بأمراض وراثية في التمثيل الغذائي، ومحاضرة حول الألعاب وتطور النمو والتغذية لحديثي الولادة وتحسين النتائج للأطفال الذين يعانون من أمراض القلب الوراثية، بالإضافة إلى رحلة الجينات والكروموسومات والشفرة الوراثية وكيفية كتابة مقترح بحث في طب الأطفال، وكذلك محاضرة حول فن وعلم إجراء الموافقة المستنيرة، وتحقيق بسيط حول تأخر النمو: هل يكشف تحليل البول عن أسباب تأخر النمو، وتحديد تأثير تغذية الأم على نمو الجنين وبقائه.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.