عرب وعالم / السعودية / صحيفة سبق الإلكترونية

14 برنامجًا أكاديميًّا من 8 كليات بجامعة المؤسّس تحقّق معايير الاعتماد الأكاديمي

تم النشر في: 

03 نوفمبر 2024, 7:12 مساءً

منحت هيئةُ تقويم التعليم والتدريب ممثّلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، 14 برنامجًا أكاديميًّا من ثماني كليات بجامعة الملك عبدالعزيز؛ الاعتمادَ الأكاديمي؛ وذلك بعد استيفائها معاييرَ الاعتماد المؤسسي؛ بهدف الإسهام الفاعل لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م، ويأتي هذا الإنجاز ثمرة لجهود متواصلة لكليات الجامعة، والتي تسعى إلى الارتقاء بجودة التعليم، وتحقيق متطلبات التنمية، والتأكيد على المهارات المنافسة عالميًّا، واكتساب المهارات الوظيفية ورفع مستوى الأداء المهني، وتقديم تدريبية ذات معايير عالمية.

وتهدف الهيئة، وفق رسالتها وأهدافها، وبالتعاون والتكامل مع وزارة التعليم والجامعات ؛ إلى المساهمة في رفع جودة التعليم والتدريب وكفاءتهما لأعلى المستويات العالمية بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، التي تشمل مستهدفات خاصة بالاعتماد.

وشمل الاعتمادُ البرامجَ التالية: بكالوريوس "الرياضيات"، و"الأحياء الدقيقة"، و"الكيمياء" في كلية العلوم والآداب برابغ، وماجستير "الغذاء والتغذية"، و"الأزياء"، ودكتوراه "الملابس والنسيج" في كلية علوم الإنسان والتصاميم، وماجستير "الإدارة التربوية" في كلية التربية، وبكالوريوس "علم الاجتماع"، و"اللغة الإنجليزية" في كلية الآداب والعلوم الإنسانية، وبكالوريوس "المحاسبة"، و"إدارة نظم المعلومات"، و"إدارة الموارد البشرية" في كلية الاقتصاد والإدارة.

كما شمل بكالوريوس "الصحافة"، و"الاتصال التسويقي" في كلية الإعلام، كما تمّ تحويل عدد من الاعتمادات من الاعتماد المشروط إلى الاعتماد الكامل بكالوريوس "علم الحيوان"، و"علم النبات"، و"الأحياء الدقيقة" في كلية العلوم. وبهذه المناسبة قدمت عمادةُ الجودة والاعتماد الأكاديمي بالجامعة، التهنئةَ لجميع الكليات والبرامج وقياداتها؛ على جهودهم المتميزة في الرفع من جودة البرامج التعليمية وتجويد العمل المؤسسي المتكامل في سبيل تحقيق أهداف وتطلعات الجامعة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا