المريض براد سميث، لم يكن قادراً على تحريك جسده سوى بعينيه، لكنه الآن يستخدم الشريحة للتحكم في مؤشر الحاسوب، ويكتب نصوصاً تُحوّل لاحقاً إلى كلام عبر ذكاء اصطناعي يعيد إنتاج صوته الأصلي.
هذا الإنجاز يضيف نقطة مضيئة في مسار تطور التقنية التي يراها البعض أملاً طبياً غير مسبوق، بينما يثيرها آخرون كمصدر للقلق بسبب احتمالات استخدامها في التحكم بالعقول.
ومع تزايد التجارب الناجحة، تتجه الأنظار إلى المستقبل بتساؤل مشروع: هل تستمر شرائح ماسك في النجاح، وتُحدث ثورة في الطب العصبي؟ أم أن العقبات الأخلاقية والتقنية ستكبح اندفاعها.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.