وبمراجعة سريعة لجداول ترتيب الكيانات والجهات التي تصدرها جمعيات ومراكز، سنلحظ أن مملكتنا تتقدم بصورة لافتة؛ لتتبوأ المركز الذي يليق بمكانة وتمكين المجتمع السعودي على مسرح الأحداث محليّاً وإقليمياً وعالمياً.
وبحكم اقتراب موسم الحج، فإنّ القطاعات تباشر مهماتٍ، يعلي شأنها مهارة القائمين عليها، وحداثة التقنية الراصدة لكل التفاصيل؛ ما راكم الخبرات، وعزز قدرات منظومة إدارة الحشود باحترافية وأخلاق كفاءات مؤمنة بمسؤولياتها أمام الله وأمام قيادتها وشعبها.
ويظل لدور رؤية المملكة الأثر الكبير في تغيير وتحديث الفكر والوعي الإداري والفنّي، عبر الجهود الحثيثة والإصلاحات الهيكلية، التي جرى ويجري العمل عليها وبها؛ للذهاب إلى صدارة الترتيب بثقة واقتدار، كون دولة بحجم وإمكانات هذا الوطن لا يليق بها إلا الصدارة.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.