أطلقت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، برنامج المنح البحثية لعام ٢٠٢٥ والتي تهدف إلى دعم المشاريع المبتكرة في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية والذكاء الاصطناعي والعلوم الحياتية. وذلك تماشياً مع جهودها لتعزيز البحث العلمي الذي يسهم في تحقيق تأثير إيجابي على المجتمعات، ويربط بين الجهود الأكاديمية والتطبيق العملي في مجالات العمل الإنساني المختلفة.
وتهدف المبادرة إلى دعم الأبحاث الرائدة التي تُعنى بمواجهة التحديات العالمية الملحّة، مثل الفقر وتغير المناخ وعدم المساواة في الخدمات الأساسية، عبر منهجيات مبتكرة قابلة للقياس. كما تسعى إلى تشجيع التعاون بين الباحثين والمؤسسات الدولية المتخصصة في التنمية الإنسانية، بما يدعم رؤية المملكة ٢٠٣٠ الرامية إلى بناء كوادر وطنية قادرة على المنافسة العالمية.
وحددت اللجنة العلمية عدداً من الشروط من بينها أن يكون الباحثون من العاملين في مجالات العلوم الإنسانية، أو الاجتماعية، أو التقنيات الذكية، أو العلوم الحياتية، مع تركيز مشاريعهم على قضايا تنموية ذات أبعاد اجتماعية أو اقتصادية أو بيئية. فيما تتضمن مزايا المنحة تمويلًا لتغطية تكاليف جمع البيانات والبحث الميداني، بالإضافة إلى فرص للتعاون مع شبكات خبراء دولية.
وتشمل المجالات البحثية المقترحة مواضيع مثل المواطنة العالمية، كدراسة سبل تعزيز الوعي الثقافي عبر التعليم والتكنولوجيا، وتمكين الشباب للمشاركة في حل قضايا مثل التغير المناخي. كما تُركز المنحة على الابتكار الاجتماعي، كبحث نماذج لتحقيق العدالة في الصحة والتعليم والخدمات المالية، أو تطوير حلول لدعم الصحة النفسية. إلى جانب استكشاف دور الذكاء الاصطناعي في معالجة الأزمات الإنسانية.
وحددت اللجنة يوم ١٥ يونيو ٢٠٢٥ كأخر يوم لاستقبال المقترحات البحثية المفصلة على أن يشمل ملخصًا لموضوع البحث وأهدافه ومنهجيته، مع جدول زمني وتفصيل للميزانية المقترحة، إضافة إلى السيرة الذاتية للباحث الرئيسي عبر البريد الإلكتروني [email protected]
وتسعى المؤسسة إلى ترجمة نتائج الأبحاث إلى حلول ميدانية قابلة للتطبيق، عبر دمجها في برامج تنموية ومبادرات مجتمعية تُعزز الاستدامة وتُعالج التحديات الإنسانية الملحّة، تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية الشاملة.
وتهدف المبادرة إلى دعم الأبحاث الرائدة التي تُعنى بمواجهة التحديات العالمية الملحّة، مثل الفقر وتغير المناخ وعدم المساواة في الخدمات الأساسية، عبر منهجيات مبتكرة قابلة للقياس. كما تسعى إلى تشجيع التعاون بين الباحثين والمؤسسات الدولية المتخصصة في التنمية الإنسانية، بما يدعم رؤية المملكة ٢٠٣٠ الرامية إلى بناء كوادر وطنية قادرة على المنافسة العالمية.
وحددت اللجنة العلمية عدداً من الشروط من بينها أن يكون الباحثون من العاملين في مجالات العلوم الإنسانية، أو الاجتماعية، أو التقنيات الذكية، أو العلوم الحياتية، مع تركيز مشاريعهم على قضايا تنموية ذات أبعاد اجتماعية أو اقتصادية أو بيئية. فيما تتضمن مزايا المنحة تمويلًا لتغطية تكاليف جمع البيانات والبحث الميداني، بالإضافة إلى فرص للتعاون مع شبكات خبراء دولية.
وتشمل المجالات البحثية المقترحة مواضيع مثل المواطنة العالمية، كدراسة سبل تعزيز الوعي الثقافي عبر التعليم والتكنولوجيا، وتمكين الشباب للمشاركة في حل قضايا مثل التغير المناخي. كما تُركز المنحة على الابتكار الاجتماعي، كبحث نماذج لتحقيق العدالة في الصحة والتعليم والخدمات المالية، أو تطوير حلول لدعم الصحة النفسية. إلى جانب استكشاف دور الذكاء الاصطناعي في معالجة الأزمات الإنسانية.
وحددت اللجنة يوم ١٥ يونيو ٢٠٢٥ كأخر يوم لاستقبال المقترحات البحثية المفصلة على أن يشمل ملخصًا لموضوع البحث وأهدافه ومنهجيته، مع جدول زمني وتفصيل للميزانية المقترحة، إضافة إلى السيرة الذاتية للباحث الرئيسي عبر البريد الإلكتروني [email protected]
وتسعى المؤسسة إلى ترجمة نتائج الأبحاث إلى حلول ميدانية قابلة للتطبيق، عبر دمجها في برامج تنموية ومبادرات مجتمعية تُعزز الاستدامة وتُعالج التحديات الإنسانية الملحّة، تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية الشاملة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.