وتبقى السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان الحاملة الحقيقية للقضية الفلسطينية، وخط الدفاع الأول لها في جميع المحافل الدولية من خلال قيادتها للجهود الحثيثة وصولاً إلى حل الدولتين، ومنح الفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة وتحجيم الغطرسة الإسرائيلية، التي لا زالت تواصل عربدتها على مرأى من المجتمع الدولي، الذي وصل إلى قناعة من خلال الدور الذي تبذله المملكة بضرورة الوقوف إلى جانب الفلسطينيين، وبما يحقق لهم آمالهم وتطلعاتهم.
تبقى فلسطين وشعبها الهم الأكبر للسعودية قيادة وشعباً إلى أن يتحقق الحلم بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية وبحقوق كاملة غير منقوصة.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.