• الأهلي والاتحاد والهلال في النخبة الآسيوية، هكذا أعلن رسمياً، إلا أن النصر يطالب أن يكون ضمن النخبة دون أن أعرف النص الذي اعتمد عليه النصر.
• ولا أود التعمق في هذه القضية لإدراكي التام أنها ستنتهي كما بدأت، أو هكذا أتصور.
• في عالم الأهلي المليء بالمتناقضات أعثر كل يوم على مساحة تصعد ومغردين يسيرون في نفس المسار التصعيدي، وإن سألنا لماذا؟ يأتي الرد: «الأهلي ملك جمهوره»، ولا اعتراض على ذلك، لكن الاعتراض على التوظيف الخاطئ.
• فما دخل «الأهلي ملك لجمهوره» في التصعيد؟
• وفي جانب آخر من جوانب الرياضة، يقبع الوحدة هناك بين دوائر سوداء أخفت جمال اللون الأحمر.
• هبط الوحدة ولا غرابة في ذلك طالما يدار بأناس عزلوه عن أهله وأخذوه في نهاية الأمر إلى «يلو والحافظ الله».
• لا يستحق منكم العميد يا أهل مكة هذا الجفاء وهذا الابتعاد وتركه لإدارة كانت تبحث عن البقاء من خلال احتجاج.
• الزميل محمد الفائز يغرد هنا بحرقة: وماذا بعد؟ ست سنوات عجاف عاش خلالها النادي المكي الجريح ومحبوه مرارة الهبوط مرتين دون أن يرف لهذه الإدارة جفن وتترك المجال لغيرها، فما هو سر تمسكهم بعد تأكيد فشلهم الذريع في إدارة مرفق حيوي يعنى بشباب ورياضة مكة المكرمة؟ أم أن مسلسل التدمير مستمر لغياهب المجهول؟
• الجواب يا محمد: لا أحد يسمع أحداً، ولك الله يا وحدة.
• أخيراً: يقول علماء النفس «إن الأشياء التي تكتمها داخلك هي من تشكل شخصيتك في النهاية»، ولعل هذا أكثر شيء أزعجتني معرفته.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.