الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ليس بحاجة إلى الثناء بقدر ما يحتاج منا كإعلام أن نكون جزءاً من هذه القفزة التي هي اليوم حديث كل من له علاقة بالرياضة على امتداد الكرة الأرضية.
كما ينبغي أن لا نكتفي بالصمت ونحن نرى الأندية وإعلامها ترمي فشلها على وزير الرياضة وهو من كل اتهامهم وجهلهم بريء.
وزير رياضتنا يتعامل مع الواقع كواحد من ثوابته التي فيها ولي العهد النبراس والضوء الذي يقضي على كل سواد.
وعندما أقول «إلا.. وزير الرياضة»، فهنا أشير إلى أن ربط اسمه ببعض القضايا الصغيرة جداً والشروع من خلالها في خلق مساحة نقدية لا ترقى إلى اختصاصه كوزير، فهذا عمل ينبغي أن نضعه حيث يجب أن يكون ولا نربطه بوزير أنصفه عمله ولا يمكن أن يقتص منه إعلام أو «هاشتاق» بُني على باطل.
ولا بأس أن أقول لمن يمارس الجهل والتجهيل وعلى ضوئهما تتوالى الإساءات بأن الوزير لا يسمعكم، ليس تجاهلاً بل ترفعٌ عن طرح لا أصل له في مرحلة وثابة استمدت قوتها من صانع أدواتها.
ومضة:
من أقوال سمو ولي العهد: «كقائد يجب أن أكون متفائلاً كل يوم، لا أستطيع أن أكون متشائماً، إذا كنت متشائماً فيجب أن أترك الكرسي وأعمل في مكان آخر».
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.