وفي السياق ذاته، شدّدت الأميرة نوف بنت بندر بن عبدالله، على أن التحدي الأكبر اليوم لا يكمن فقط في تسارع التطور التقني، بل في القدرة على مواكبة المخاطر ومعالجتها سواء كانت تشريعية أو تقنية. وقالت إن الأبحاث والدراسات تكشف عن حجم التأثير الذي تمارسه الأجهزة في المنازل والمجالس، ما يجعل الأفراد أحياناً يغفلون عن العلاقات الإنسانية الأصيلة، مؤكدة أن حماية المجتمع واستقراره يتطلب وعيًا متوازنًا يحفظ المصالح ويعزز الروابط الاجتماعية.
وجاءت هذه الإيضاحات حول دور التقنيات الحديثة وتطورها وسبل حماية الأجيال المقبلة منها، ضمن فعاليات المعرض المصاحب على هامش أعمال الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات (GSR25).
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.