انهيار.. هكذا مانراه !
ويمكن وسط هذا الانهيار أقول إن الأسوأ لم يأتِ بعد.
الوضع لا يسر، والمعالجة تحتاج إلى عصف ذهني.
هل يعقل أن هذا الفريق هو من حقق النخبة والسوبر؟
الوجوه كما هي، لكن الأقدام والروح والشغف ليست على ما يرام.
أين الخلل؟ لا يمكن حصره في جهة دون أخرى، الكل يجب أن يأخذوا حقهم من الإدانة، وأعني الكل من لاعبين، وجهاز فني، وجهاز إداري، وجهاز طبي، وإن زدت أخاف يغضب مني بطل إدارة الظل.
يا ترى هل أدرك الآن عشاق ومحامي ماتياس أن ما يقوله الخبراء هو عين الحقيقة؟
إذا منح أي مدرب أو إداري عقله للغير فعليه أن يتحمل ما يجري له من تخبط هو في النهاية من يدفع ثمنه.
حدثوني قبل أن أحدثكم من سبب هذا الانهيار؟
أسألكم بلسان حال جمهور الأهلي الذي كان يحلم بما يدعم النخبة والسوبر بإنجازات أخرى وصحي على كارثة.
كان الأهلي أهلي النخبة والسوبر تحت السيطرة وتحت الرقابة، لا مشاكل ولا وصاية، بل وتم ترويض كل من يحاول الخروج عن النص إرساء قاعدة النظام.
رُسِم منهج ودستور وخطط ومن يتجاوز المسطرة يتم إعادته إلى الجادة بسلطة اللائحة.
اليوم لا أرى فريقا في الملعب ولا مدربا ولا عملا إداريا، وعليه ينبغي أن نعيد للكلمة الصادقة هيبتها وللنقد أدواته إن أردنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
المدرب أعطي فوق حجمه مالاً وصلاحيات وهذا أساس العلة، وسبب هذه الهبات غير المهنية لماتياس فريق عمل خارج النادي بدعم من شوية مساحات ومغردين فرضخ قليل الخبرة لهذه السطوة وكان النتاج ما يحدث من انهيار للأهلي.
حاول فريق عمل ماتياس مع المرحلة الماضية بدعم من بعض البرامج الضغط، ولكن الإدارة المحترفة قالت له هذا عرضنا وإن لم يعجبك أكمل عقدك وبعدها لكل حادث حديث، فقام ماتياس وفريق عمله بالاستقواء بجمهور هو اليوم من يطالب بضرورة إلغاء عقده.
تسرعتم في التمديد، والآن عليكم ضرورة إبراز الحقيقة ولو همساً من ورطكم في هذا التمديد.
هذا هو سؤال نصف المليار؟.
ويمكن وسط هذا الانهيار أقول إن الأسوأ لم يأتِ بعد.
الوضع لا يسر، والمعالجة تحتاج إلى عصف ذهني.
هل يعقل أن هذا الفريق هو من حقق النخبة والسوبر؟
الوجوه كما هي، لكن الأقدام والروح والشغف ليست على ما يرام.
أين الخلل؟ لا يمكن حصره في جهة دون أخرى، الكل يجب أن يأخذوا حقهم من الإدانة، وأعني الكل من لاعبين، وجهاز فني، وجهاز إداري، وجهاز طبي، وإن زدت أخاف يغضب مني بطل إدارة الظل.
يا ترى هل أدرك الآن عشاق ومحامي ماتياس أن ما يقوله الخبراء هو عين الحقيقة؟
إذا منح أي مدرب أو إداري عقله للغير فعليه أن يتحمل ما يجري له من تخبط هو في النهاية من يدفع ثمنه.
حدثوني قبل أن أحدثكم من سبب هذا الانهيار؟
أسألكم بلسان حال جمهور الأهلي الذي كان يحلم بما يدعم النخبة والسوبر بإنجازات أخرى وصحي على كارثة.
كان الأهلي أهلي النخبة والسوبر تحت السيطرة وتحت الرقابة، لا مشاكل ولا وصاية، بل وتم ترويض كل من يحاول الخروج عن النص إرساء قاعدة النظام.
رُسِم منهج ودستور وخطط ومن يتجاوز المسطرة يتم إعادته إلى الجادة بسلطة اللائحة.
اليوم لا أرى فريقا في الملعب ولا مدربا ولا عملا إداريا، وعليه ينبغي أن نعيد للكلمة الصادقة هيبتها وللنقد أدواته إن أردنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
المدرب أعطي فوق حجمه مالاً وصلاحيات وهذا أساس العلة، وسبب هذه الهبات غير المهنية لماتياس فريق عمل خارج النادي بدعم من شوية مساحات ومغردين فرضخ قليل الخبرة لهذه السطوة وكان النتاج ما يحدث من انهيار للأهلي.
حاول فريق عمل ماتياس مع المرحلة الماضية بدعم من بعض البرامج الضغط، ولكن الإدارة المحترفة قالت له هذا عرضنا وإن لم يعجبك أكمل عقدك وبعدها لكل حادث حديث، فقام ماتياس وفريق عمله بالاستقواء بجمهور هو اليوم من يطالب بضرورة إلغاء عقده.
تسرعتم في التمديد، والآن عليكم ضرورة إبراز الحقيقة ولو همساً من ورطكم في هذا التمديد.
هذا هو سؤال نصف المليار؟.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.