شن طيران الاحتلال غارات على محيط منطقتي الشيخ زايد وتل الزعتر، شمال قطاع غزة، ولليوم الـ149، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وجوا وبحرا، مخلفا 30,410 شهداء، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 71,700 مصاب، في حصيلة غير نهائية، إضافة إلى آلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والإنقاذ إليهم.
بدورها، قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن إسرائيل توسع حرب الإبادة لتشمل رفح ومنطقتها بالتدريج، وإن المجاعة بدأت بالفعل تحصد أرواح الغزيين في شمال القطاع.
وحذرت الوزارة، في بيان صحفي الليلة، من المخاطر المترتبة على انتشار المجاعة وسوء التغذية، نتيجة منع وصول وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عامة وإلى شماله بشكل خاص.
وقالت إن ما حذرت منه في وقت سابق أصبح حقيقة واقعة، إذ أعلن عن استشهاد ما لا يقل عن 15 طفلا بسبب سوء التغذية والجوع الذي لا زال يهدد المزيد من الأطفال، بالإضافة إلى تعمد قوات الاحتلال قصف شاحنات المساعدات والمواطنين الذين يتجمعون من أجلها، كما حصل في دوار النابلسي والكويتي.
اجلاء سكان مدينة حمد فى خان يونس
القوات الاسرائيلية تجبر سكان مدينة حمد بالنزوح نجو الجنوب
النازحون الى الجنوب
النازحون من خان يونس الى رفح
رجل يحمل طفل نازح من خان يونس الى رفح
عائلات نازحة من مدينة حمد الى جنوب قطاع غزة
مدرعات اسرائيلية فى مدينة حمد
نازحون
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.