مطروح – حسن مشالى

تنفرد واحة سيوة بطبيعة ومقومات مدهشة، لا تشاركها فيه أو تتشابه معه أي من واحات العالم، فهي بمثابة لوحة فنية طبيعية، تتشكل من أشجار النخيل والزيتون والبحيرات وعيون المياه الطبيعية، في وسط صحراء منبسطة التضاريس، جنوب غربي مدينة مرسى مطروح بنحو 320 كيلو متر.

وتعد سيوة من أجمل وأشهر المقاصد الشتوية العالمية، ويتردد عليها آلاف السياح من مختلف الدول، ويقصدها عدد من مشاهير العالم، للاستمتاع بمقوماتها الطبيعية والسياحية والأثرية المتعددة والفريدة، وممارسة سياحة السفاري والتزلج على الرمال، في بحر الرمال العظيم، والتخييم والرحلات الخلوية، وتكون ذروة إقبال السياحة الخارجية، خلال احتفالات الكريسماس وأعياد الميلاد، وتكون ذروة السياحة الداخلية، خلال إجازة نصف العام الدراسي، حيث تحرص كثير من الأسر والمجموعات الشبابية على زيارة الواحة، كما تستقبل أفواج كثيرة من رحلات المدارس والجامعات والأندية والجمعيات وغيرها خلال هذه الفترة من كل عام .

احد اغلى الفنادق في العالم  واحة سيوة

احد فنادق سيوة البيئية بمنطقة اغورمي

احد فنادق سيوة على الطراز السيوي

احدى بحيارات الملح في سيوة وقت الغروب

اسوار قلعة شالي والمسجد العتيق في سيوة

التزلج على الرمال  واحة سيوة

السباحة في بحيرات الملح  سيوة

الطراز المعماري لواحة سيوة

المسجد العتيق في شالي القديمة  

روعة وجمال بحيرات الملح في 

سيوة تحافظ على طرازها التراثي

 شالي سيوة

النخيل يزين سيوة

شالي من اعلى

فتيات واحة سيوة بالملابس التراثية

مدخل حصن شالي 

بحيرات واحة سيوة 

واحة سيوة يقصدها المصريون السياح الأجانب خلال الشتاء 

واحة سيوة