كتب محمد غنيم تصوير كريم عبد العزيز

تحتل محلات بيع الكنافة والقطايف مكانة فى قلوب المصريين، حيث تنتشر أفران الكنافة البلدى وفى الشوارع بجوار محلات بيع الحلويات، فيما رصدت كاميرا الزميل كريم عبد العزيز صورا للإقبال الكبير من المواطنين على شراء الكنافة والقطايف في أيام رمضان داخل الأسواق حيث وثقت العدسة مراحل تصنيع القطايف والكنافة البلدي في مصر خلال شهر رمضان المبارك كما يحرص المواطنين على شراء الكنافة والقطايف والحلويات ابتهاجا بشهر رمضان المعظم كانوع من أنواع الاحتفالات بالشهر الكريم

تعد الكنافة إحدى أشهر الحلويات في مصر، حيث تمتلئ الشوارع والميادين بأفران الكنافة والقطايف، ويجتمع حولها الكبير والصغير وسط مظاهر من البهجة.

ويشير بعض المؤرخين الإسلاميين إلى أن تاريخ الكنافة يعود إلى العصر الفاطمي، وأن المصريين هم أول من عرفوها قبل أهل بلاد الشام، وذلك عندما تصادف دخول الخليفة المعز لدين الله الفاطمي القاهرة، وكان وقتها شهر رمضان، فخرج الأهالي لاستقباله بعد الإفطار وهم يتسارعون في تقديم الهدايا له، ومن بين ما قدموه الكنافة على أنها مظهر من مظاهر التكريم، ثم انتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام عن طريق التجار.

وهناك العديد من الروايات حول تسمية القطايف بهذا الاسم، فتقول إحدى الروايات التي تعود للعصر الفاطمي، إن الطهاة كانوا يتنافسون في تحضير أنواع الحلويّات في الشهر الفضيل، وكانت فطيرة القطايف من ضمن هذه الحلويات، وتمّ تحضيرها بشكل جميل ومزينة بالمكسرات ومقدمة بطبق كبير، وكان الضيوف يتقاطفونها بشدة للذتها، بينما يرجع بعض المؤرخين أصل تسمية القطايف بهذا الاسم لتشابه ملمسها مع ملمس قماش القطيفة.

أفران الكنافة

افران القطايف

الكنافة البلدى

صناعة الكنافة البلدى

القطايف

صانع الكنافة

أفران الكنافة والقطايف 

عجينة القطايف

فرق القطايف

أفران بيع الكنافة

أفران الكنافة

الكنافة

الكنافة

محلات بيع الكنافة والقطايف 

كنافة وقطايف 

أفران الكنافة 

القطايف 

محلات بيع القطايف 

القطايف 

الكنافة والقطايف 

أفران القطايف