نادراً ما استفز، وإن قلت السبب قد أتجاوز على «الأهلي»، الذي تعلّمت منه أكثر ممّا تعلّمه أنيس منصور من صالون العقاد، ومَنْ يفهم الربط في هذا السياق يدرك أن الأهلي لم يكن مجرد نادٍ أحببته، ففي سردية العلاقة بيني وبين الأهلي ما يخرجها من سياق العلاقة التقليدية إلى علاقة سامية أكبر من أن أضعها في حوار أضداد يشوّه لغة اكتسبتها...
