@ معادلة جديدة حققتها مواجهة القادسية والنصر التي أقيمت مؤخرا في استاد الأمير / محمد بن فهد بالدمام ، والأكيد أنني لن أعرج في هذه المقالة على فوز القادسية رايح جاي على فارس نجد بل على عودة المدرج الشرقاوي كما كان في حقبة السبيعنات والثمانينات عندما كانت فرقنا في الساحل الشرقي تكتسي بالجمهور الذي يكون الأرض سلاحه المعنوي بالعدد والطرب ، وتشعر أن فريق المنطقة يلعب على أرضه وبين جمهوره ، وهذا ما افتقدته فرق الشرقية على مدار ربع قرن عندما تلعب أمام الفرق الجماهيرية الكبيرة حيث كان حضورها مخجل وكأنها تلعب خارج أرضها لأن جمهور الفرق الكبيرة الأكثر حضورا عددا وطربا .
@ أعاد القادسية معادلة زمان ، وعاد أبناء الخبر كما كانوا أيام سعود جاسم ( يرحمه الله ) والطيب وأبناء الصغير وحمد الدوسري وبقية النجوم ، وعاد مدرجهم مبهج يربط الماضي بالحاضر ، وترك شباب الخبر وشيبانهم ( الإتكيت ) بمشاهدة مباريات قادسيتهم عبر التلفاز إلى الحضور في المدرجات في منظر ذكريات زمان .
@ القادسية الذي أعاد الحياة للمدرج الشرقاوي أسس معادلة قديمة جديدة رفع فيها حضور الساحل الشرقي في منافسات كرة القدم بالوصول إلى المنصات من جهة ، وأعادت الجمهور للمدرج من جهة أخرى ، والأخيرة هي التي ستحفز فرق المنطقة أكثر وأكثر لرفع الصوت ( نحن هنا ) في المنافسات رافعة شعارا وداعا لدور الكومبارس في المدرج والملعب .
@ وعندما نتحدث عن القادسية من الإجحاف أن لا نعرج على شركة أرامكو التي هي الأساس في معادلة التغيير ، والبلسم الذي أسدل الستار عن سنوات العجاف في كل ما مر به القادسية طوال سنوات صاعد هابط من الأولى إلى دوري المحترفين .
@ أرامكو التي خططت وعملت ومكنت النادي في مجالات عديدة وليس فقط في لعبة كرة القدم أعطت الملفات المهمة لشباب من أرامكو في ملف الصفقات المحلية والأجنبية والذين نجحوا بدرجة امتياز أمثال ممن عملوا باحترافية عالية خلف الكواليس .
@ ومن يتابع العمل الإعلامي في قادسية الخبر يدرك ، ولو من بعيد نجاح السياسة الإعلامية بالنادي بقيادة الشاب / فهد الصيعري وغيره من الشباب المتوقد حماسا في قناة العمل الاحترافي .
@ والحديث عن ما أوجدته أرامكو في التسويق والألعاب المختلفة يقترب للخيال في مدة قصيرة جدا ، ونجاح أرامكو من وجهة نظري سيحفز الشركات الأخرى الكبرى لتملك أندية أخرى تساهم في عجلة التطور الرياضي في مملكتنا الحبيبة .
@ باختصار أرامكو والقادسية حكاية من قصص رؤية ٢٠٣٠ الرياضية التي وضع لبنتها الأولى الملهم سمو ولي العهد حفظه الله .
@ أعاد القادسية معادلة زمان ، وعاد أبناء الخبر كما كانوا أيام سعود جاسم ( يرحمه الله ) والطيب وأبناء الصغير وحمد الدوسري وبقية النجوم ، وعاد مدرجهم مبهج يربط الماضي بالحاضر ، وترك شباب الخبر وشيبانهم ( الإتكيت ) بمشاهدة مباريات قادسيتهم عبر التلفاز إلى الحضور في المدرجات في منظر ذكريات زمان .
@ القادسية الذي أعاد الحياة للمدرج الشرقاوي أسس معادلة قديمة جديدة رفع فيها حضور الساحل الشرقي في منافسات كرة القدم بالوصول إلى المنصات من جهة ، وأعادت الجمهور للمدرج من جهة أخرى ، والأخيرة هي التي ستحفز فرق المنطقة أكثر وأكثر لرفع الصوت ( نحن هنا ) في المنافسات رافعة شعارا وداعا لدور الكومبارس في المدرج والملعب .
@ وعندما نتحدث عن القادسية من الإجحاف أن لا نعرج على شركة أرامكو التي هي الأساس في معادلة التغيير ، والبلسم الذي أسدل الستار عن سنوات العجاف في كل ما مر به القادسية طوال سنوات صاعد هابط من الأولى إلى دوري المحترفين .
@ أرامكو التي خططت وعملت ومكنت النادي في مجالات عديدة وليس فقط في لعبة كرة القدم أعطت الملفات المهمة لشباب من أرامكو في ملف الصفقات المحلية والأجنبية والذين نجحوا بدرجة امتياز أمثال ممن عملوا باحترافية عالية خلف الكواليس .
@ ومن يتابع العمل الإعلامي في قادسية الخبر يدرك ، ولو من بعيد نجاح السياسة الإعلامية بالنادي بقيادة الشاب / فهد الصيعري وغيره من الشباب المتوقد حماسا في قناة العمل الاحترافي .
@ والحديث عن ما أوجدته أرامكو في التسويق والألعاب المختلفة يقترب للخيال في مدة قصيرة جدا ، ونجاح أرامكو من وجهة نظري سيحفز الشركات الأخرى الكبرى لتملك أندية أخرى تساهم في عجلة التطور الرياضي في مملكتنا الحبيبة .
@ باختصار أرامكو والقادسية حكاية من قصص رؤية ٢٠٣٠ الرياضية التي وضع لبنتها الأولى الملهم سمو ولي العهد حفظه الله .
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.