الارشيف / فيديو / صحيفة اليوم

"ملتقى الثاني".. "الدرعية" تجسد ريادة المملكة في مجال

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

تُشارك شركة الدرعية في ملتقى السياحة السعودي بصفتها راعيًا رسميًا في نسخته الثانية.
ويُعقد الملتقى في مركز الدولي للمؤتمرات والمعارض حتى غدٍ الأربعاء 24 يناير، ويجمع المهتمين والمختصين في مجال من مختلف دول العالم، لا سيما أن الملتقى يجسد ريادة المملكة في المجال السياحي.

محتوى متخصص وملهم

وتسعى شركة الدرعية من خلال مشاركتها في الملتقى، إلى تسليط الضوء على الجوانب الثقافية والسياحية والتراثية التي يجري تنفيذها في مشروع الدرعية، وفقًا لمعايير الاستدامة العالمية، وتعزيز أهدافها الاستراتيجية مع الشركاء المحليين والدوليين، وزيادة الوعي بالتجارب الاستثنائية لفعالياتها السياحية الفريدة.
ويركز الملتقى على تقديم محتوى متخصص وملهم عن أحدث التقنيات، والحلول البيئية المستدامة التي تقود مستقبل السياحة في المملكة والعالم، وكذلك تعزيز الشراكة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص.

الملتقى يجمع المهتمين والمختصين في مجال السياحة من مختلف دول العالم - واس

حضور جماهيري كبيركما حظي جناح الشركة في أول أيامه، بحضور كبير من زوار وضيوف الملتقى من مختلف الدول، للتعرف على العلامات التجارية العالمية في الدرعية، ومرافق الترفيه والضيافة والمطاعم الشهيرة في مطل البجيري، وتزايد أعداد السياح والزوار من دول العالم المختلفة لعيش تجربة استثنائية وزيارة المواقع التراثية والثقافية، وعلى رأسها حي الطريف التاريخي المسجل ضمن قائمة اليونيسكو للمواقع التراثية العالمية.
وسيعيش ضيوف الملتقى والمستثمرون من داخل وخارج المملكة، تجربة التعرف على الفرص التطويرية والاستثمارية في مجال السياحة بالدرعية، ومشروعات قطاع الضيافة والفنادق والمطاعم العالمية الفاخرة في ظل تنوع المشروعات الثقافية والتراثية والفندقية، التي تحظى بمتابعة حثيثة من المؤسسات والشركات الدولية العاملة في القطاع السياحي والنهضة التطويرية البارزة في مختلف جوانب الحياة بالمملكة.

تسليط الضوء على الجوانب الثقافية والسياحية والتراثية في مشروع الدرعية - واس

رمز وطني بارزوتمثل الدرعية رمزًا وطنيًّا بارزًا في تاريخ المملكة العربية ، إذ ارتبط ذكرها بالدولة السعودية الأولى التي تأسست عام 1727م، على يد الإمام محمد بن سعود الذي اتخذ من الدرعية عاصمةً أولى للحكم ومركزًا علميًّا واجتماعيًّا.
وتضم حي الطريف، يتوسّطه قصر سلوى الذي كان قصر الحكم حينها، والذي يعد مقرًّا للأسرة المالكة، وجرى تصنيفه عام 2010 ضمن مواقع التراث العالمي من قبل منظمة اليونيسكو، كونه أحد أكبر الأحياء في العالم المبنية بطوب اللبن.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا