أعلنت الشركة السعودية للطباعة والتغليف بلوغ خسائرها المتراكمة 218.21 مليون ريال بنسبة 36.37% من رأس مالها بناءً على النتائج المالية الداخلية لشهر أغسطس 2024م الذي تم إقفالها اليوم.
وقالت الشركة في بيان على تداول السعودية: إن تاريخ بلوغ الخسائر، 2024-08-31.
وأضافت أن الأسباب الرئيسة التي أدت إلى بلوغ هذه الخسائر: انخفاض في مبيعات قطاعي الطباعة والتغليف نتيجة تحديات السوق، مما أثر سلبًا على الإيرادات للقطاعين.
وتضمنت الأسباب: تسجيل انخفاض في قيمة الممتلكات والمعدات ومخزون قطع الغيار غير المنتجة في قطاع الطباعة بقيمة 30.46 مليون ريال، وارتفاع تكاليف التمويل.
وأشارت إلى أن الإجراءات التي ستتخذها الشركة حيال هذه الخسائر: زيادة المبيعات من خلال توسيع نطاق المنتجات وإضافة خطوط إنتاج جديدة.
وأفادت بأن الإجراءات تتضمن: دمج عمليات قطاع التغليف ، مما يحسن كفاءة الإنتاج ويقلل من التكاليف، وإعادة هيكلة قطاع الطباعة لتقليص المصروفات، وتقليص حجم القروض البنكية مما سينعكس في تخفيض تكاليف التمويل.
ونوهت بتطبيق الإجراءات والتعليمات الخاصة بالشركات المدرجة أسهمها في السوق المالية السعودية التي بلغت خسائرها المتراكمة 20% فأكثر من رأس مالها.
وقالت الشركة في بيان على تداول السعودية: إن تاريخ بلوغ الخسائر، 2024-08-31.
وأضافت أن الأسباب الرئيسة التي أدت إلى بلوغ هذه الخسائر: انخفاض في مبيعات قطاعي الطباعة والتغليف نتيجة تحديات السوق، مما أثر سلبًا على الإيرادات للقطاعين.
وتضمنت الأسباب: تسجيل انخفاض في قيمة الممتلكات والمعدات ومخزون قطع الغيار غير المنتجة في قطاع الطباعة بقيمة 30.46 مليون ريال، وارتفاع تكاليف التمويل.
وأشارت إلى أن الإجراءات التي ستتخذها الشركة حيال هذه الخسائر: زيادة المبيعات من خلال توسيع نطاق المنتجات وإضافة خطوط إنتاج جديدة.
وأفادت بأن الإجراءات تتضمن: دمج عمليات قطاع التغليف ، مما يحسن كفاءة الإنتاج ويقلل من التكاليف، وإعادة هيكلة قطاع الطباعة لتقليص المصروفات، وتقليص حجم القروض البنكية مما سينعكس في تخفيض تكاليف التمويل.
ونوهت بتطبيق الإجراءات والتعليمات الخاصة بالشركات المدرجة أسهمها في السوق المالية السعودية التي بلغت خسائرها المتراكمة 20% فأكثر من رأس مالها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.