تشتهر منطقة الباحة هذه الأيام، بجمال طبيعتها الخلابة واكتسائها حلة خضراء في جبالها وسهولها ووديانها، بعد أن ارتوت من الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة في الأيام الماضية.
وتشكل الأمطار الموسمية الغزيرة أهم مصدر لري وتنمية الغطاء النباتي في المنطقة، ما جعلها ضمن المناطق على مستوى المملكة التي تحتوي على مساحات غطاء نباتي من الغابات المحلية، حيث تغلب عليها الأشجار المعمرة مثل: العرعر، والزيتون البري، والسمر، والسدر، والطلح، والأثل.
وتشكل الأمطار الموسمية الغزيرة أهم مصدر لري وتنمية الغطاء النباتي في المنطقة، ما جعلها ضمن المناطق على مستوى المملكة التي تحتوي على مساحات غطاء نباتي من الغابات المحلية، حيث تغلب عليها الأشجار المعمرة مثل: العرعر، والزيتون البري، والسمر، والسدر، والطلح، والأثل.
استقطاب الزوار والسياح
ولجمال الطبيعة دور في استقطاب المزيد من الزوار والسياح، خاصة مع قرب الإجازة المطولة، لقضاء أوقات ممتعة في ظل أجوائها الباردة، وضبابها الذي عانق سفوح الجبال، وأوديتها الجارية بمياه الأمطار، وشلالاتها المنحدرة من بين جبال، التي رسمت لوحة بانورامية جذّابة أسرت النفوس الحاضرة لمشهد الطبيعة.ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.