تحدث الرئيس الاسباني لنادي باير ليفركوزن ثاني الدوري الألماني لكرة القدم فرناندو كارو الاثنين، عن "اتفاق" مع مواطنه شابي ألونسو مدرب فريقه في حال تلقي الأخير لعرض من أحد أنديته السابقة بينها ريال مدريد.
وقال كارو على هامش حفل توزيع جوائز لوريوس الرياضية في مدريد "لدينا اتفاق ضمني مفاده أنه إذا جاء أحد الفرق التي لعب لها، فسنجلس للحديث ولن نضع أي عقبات في طريقهم".
وبدأ شابي ألونسو الذي يتولى تدريب النادي الألماني منذ أيلول/سبتمبر 2022، مسيرته كلاعب في ريال سوسيداد (2000-2004)، قبل أن ينتقل إلى ليفربول الإنكليزي (2004-2009)، وريال مدريد (2009-2014) وبايرن ميونيخ الألماني (2014-2017).
وأضاف كارو "لسنا ساذجين، لكن منصب المدرب مهم جدا بالنسبة للنادي، وصحيح أننا نستعد للموسم المقبل معه، لقد عملنا معه كل يوم، وهو مشارك بشكل كامل في هذا التحضير".
وتابع "إذا أبدى ناد آخر اهتمامه به وأراد الانتقال إلى هذا النادي، فسنبني علاقة معه وسنناقشها. هذا ليس ما نتمناه، ولكن الأمر واضح معه"، متوقعا اتخاذ القرار خلال الأسابيع الثلاثة أو الأربعة المقبلة.
وأدى خروج ريال مدريد من ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا على يد أرسنال الإنكليزي (1-5 في مجموع المباراتين) إلى إضعاف موقف المدرب الإيطالي للميرينغي كارلو أنشيلوتي.
ويتردد اسم ألونسو باستمرار كخليفة محتمل لأنشيلوتي على مقاعد البدلاء في ريال مدريد.
واختتم كارو حديثه قائلا "في الوقت الحالي لا يوجد شيء، ولكن خلال الأسابيع الثلاثة أو الأربعة المقبلة سنعرف ما إذا كان هناك تغيير جذري داخل النادي".
بعد مسيرة ناجحة كلاعب توجها على الخصوص بلقبين في دوري أبطال أوروبا (2005 مع ليفربول و2014 مع ريال مدريد)، وكأس العالم (2010) وكأس أوروبا (2008 و2012)، أصبح ألونسو مدربًا، أولاً على رأس الفريق الرديف لريال سوسيداد (2019-2022).
انتقل ألونسو إلى تدريب ليفركوزن في أيلول/سبتمبر 2022 بهدف تحويل فريق كان في المركز السابع عشر قبل الأخير في الدوري الألماني، وقدم أول ظهور له بشكل مذهل في تجربته الأولى على رأس نادٍ في إحدى البطولات الأوروبية الخمس الكبرى.
حجز فريقه بطاقته إلى مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في نهاية موسم 2022-2023، ثم كان لديه موسم شبه مثالي في 2023-2024، مع ثنائية الكأس والدوري واضعا حدا لسيطرة بايرن ميونيخ على البوندسليغا بعد أحد عشر موسما، وحل وصيفا في المسابقة القارية، وظفر بالكأس السوبر المحلية.
في الموسم الحالي، كان ليفركوزن، الفريق الذي أسسه الكيميائي باير عام 1904، هو الوحيد الذي نافس بايرن ميونيخ على اللقب، لكنه يتأخر بفارق ثماني نقاط عن العملاق البافاري قبل أربع مراحل من نهاية الموسم، كما فقد لقبه بطلا لمسابقة الكأس بخروجه من نصف النهائي على يد أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة.
وقال كارو على هامش حفل توزيع جوائز لوريوس الرياضية في مدريد "لدينا اتفاق ضمني مفاده أنه إذا جاء أحد الفرق التي لعب لها، فسنجلس للحديث ولن نضع أي عقبات في طريقهم".
وبدأ شابي ألونسو الذي يتولى تدريب النادي الألماني منذ أيلول/سبتمبر 2022، مسيرته كلاعب في ريال سوسيداد (2000-2004)، قبل أن ينتقل إلى ليفربول الإنكليزي (2004-2009)، وريال مدريد (2009-2014) وبايرن ميونيخ الألماني (2014-2017).
وأضاف كارو "لسنا ساذجين، لكن منصب المدرب مهم جدا بالنسبة للنادي، وصحيح أننا نستعد للموسم المقبل معه، لقد عملنا معه كل يوم، وهو مشارك بشكل كامل في هذا التحضير".
وتابع "إذا أبدى ناد آخر اهتمامه به وأراد الانتقال إلى هذا النادي، فسنبني علاقة معه وسنناقشها. هذا ليس ما نتمناه، ولكن الأمر واضح معه"، متوقعا اتخاذ القرار خلال الأسابيع الثلاثة أو الأربعة المقبلة.
وأدى خروج ريال مدريد من ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا على يد أرسنال الإنكليزي (1-5 في مجموع المباراتين) إلى إضعاف موقف المدرب الإيطالي للميرينغي كارلو أنشيلوتي.
ويتردد اسم ألونسو باستمرار كخليفة محتمل لأنشيلوتي على مقاعد البدلاء في ريال مدريد.
واختتم كارو حديثه قائلا "في الوقت الحالي لا يوجد شيء، ولكن خلال الأسابيع الثلاثة أو الأربعة المقبلة سنعرف ما إذا كان هناك تغيير جذري داخل النادي".
بعد مسيرة ناجحة كلاعب توجها على الخصوص بلقبين في دوري أبطال أوروبا (2005 مع ليفربول و2014 مع ريال مدريد)، وكأس العالم (2010) وكأس أوروبا (2008 و2012)، أصبح ألونسو مدربًا، أولاً على رأس الفريق الرديف لريال سوسيداد (2019-2022).
انتقل ألونسو إلى تدريب ليفركوزن في أيلول/سبتمبر 2022 بهدف تحويل فريق كان في المركز السابع عشر قبل الأخير في الدوري الألماني، وقدم أول ظهور له بشكل مذهل في تجربته الأولى على رأس نادٍ في إحدى البطولات الأوروبية الخمس الكبرى.
حجز فريقه بطاقته إلى مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في نهاية موسم 2022-2023، ثم كان لديه موسم شبه مثالي في 2023-2024، مع ثنائية الكأس والدوري واضعا حدا لسيطرة بايرن ميونيخ على البوندسليغا بعد أحد عشر موسما، وحل وصيفا في المسابقة القارية، وظفر بالكأس السوبر المحلية.
في الموسم الحالي، كان ليفركوزن، الفريق الذي أسسه الكيميائي باير عام 1904، هو الوحيد الذي نافس بايرن ميونيخ على اللقب، لكنه يتأخر بفارق ثماني نقاط عن العملاق البافاري قبل أربع مراحل من نهاية الموسم، كما فقد لقبه بطلا لمسابقة الكأس بخروجه من نصف النهائي على يد أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
