الرياض عاصمة العالم، أو العالم بتوقيت الرياض، كلهما يعكسان قوة ومتانة العمل السياسي والتنمية الاقتصادية الكبيرين في مدينة المدن الرياض، التي لم تولد مصادفة ولم توجد على هامش الكتاب يوما من الأيام.
الرياض وهي الأكيد أنها تمثل جميع مدن المملكة العربية السعودية، بأنها العاصمة السياسية وأيضا اليوم مجتمع الرياض هو متعدد المناطق بهوية سعودية واحدة.
اليوم العاصمة السعودية هي الأهم بين عواصم العالم وهي تستعد لاستقبال الرئيس الأمريكي السابع والأربعين دونالد ترامب في أول زيارة خارجيه له خارج بلاده، واحتضان الرياض لقمم عالمية "سعودية - أمريكية، واجتماع أمريكي خليجي وزيارات رؤساء دول عربية"، هذه القمم التي دخلت في المطبخ السياسي منذ أسابيع لإعداد القرارات والتوجهات التي من المفترض تكون الأكثر تأثيرا في العالم.
الأكيد أن العالم بكل أطيافه السياسية والاقتصادية والاجتماعية وقتت ساعتها الزمنية وارتباطاتها الاجتماعية على توقيت العاصمة السعودية الرياض، والقرارات قبل توقيت الرياض لن تكون مثل القرارات والمواقف ما بعد الرياض.
والرياض، العاصمة السعودية، التي لعبت دورًا هامًا في استضافة زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث تشهد الزيارة عقد قمة ثنائية "سعودية – أمريكية" وأخرى "خليجية – أمريكية". هذه الزيارة والقمم المترتبة عليها تحمل أهمية كبيرة من عدة زواية:
الأهمية السياسية:
تعزيز العلاقات الثنائية:
الزيارة والقمم تعزز العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وتوطد التعاون بينهما في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.
التعاون الإقليمي: القمة الخليجية الأمريكية تعزز التعاون بين دول الخليج والولايات المتحدة، وتسهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي للمنطقة وتوجد الصفوف أمام أطماع إقليمية.
الأهمية الاقتصادية:
تعزيز الاستثمارات:
الزيارة والقمم يمكن أن تؤدي إلى تعزيز الاستثمارات الأمريكية في السعودية، وتوطيد العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
التعاون الاقتصادي:
القمة الخليجية الأمريكية تعزز التعاون الاقتصادي بين دول الخليج والولايات المتحدة، وتسهم في تعزيز التجارة والاستثمارات المتبادلة.
الأهمية الاستراتيجية:
محور عالمي للسلام:
استضافة الرياض للقمم الأمريكية الخليجية وغيرها، مثل القمة "المترقبة" بين الرئيسين الأمريكي والروسي، تثبت الرياض "محور عالمي للسلام" وتسهم في تعزيز الاستقرار العالمي.
تعزيز الأمن الإقليمي:
الزيارة والقمم تعزز التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والمملكة، وتسهم في تعزيز الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب.
ختاما.. ما وصلت إليه العاصمة السعودية الرياض، هو بناء أسس قوية في قواعد الدولة السعودية من عهد الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه- الي ماوصلنا اليه من عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء "يحفظهما الله".
وللمجد بقية..
الرياض وهي الأكيد أنها تمثل جميع مدن المملكة العربية السعودية، بأنها العاصمة السياسية وأيضا اليوم مجتمع الرياض هو متعدد المناطق بهوية سعودية واحدة.
اليوم العاصمة السعودية هي الأهم بين عواصم العالم وهي تستعد لاستقبال الرئيس الأمريكي السابع والأربعين دونالد ترامب في أول زيارة خارجيه له خارج بلاده، واحتضان الرياض لقمم عالمية "سعودية - أمريكية، واجتماع أمريكي خليجي وزيارات رؤساء دول عربية"، هذه القمم التي دخلت في المطبخ السياسي منذ أسابيع لإعداد القرارات والتوجهات التي من المفترض تكون الأكثر تأثيرا في العالم.
الأكيد أن العالم بكل أطيافه السياسية والاقتصادية والاجتماعية وقتت ساعتها الزمنية وارتباطاتها الاجتماعية على توقيت العاصمة السعودية الرياض، والقرارات قبل توقيت الرياض لن تكون مثل القرارات والمواقف ما بعد الرياض.
والرياض، العاصمة السعودية، التي لعبت دورًا هامًا في استضافة زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث تشهد الزيارة عقد قمة ثنائية "سعودية – أمريكية" وأخرى "خليجية – أمريكية". هذه الزيارة والقمم المترتبة عليها تحمل أهمية كبيرة من عدة زواية:
الأهمية السياسية:
تعزيز العلاقات الثنائية:
الزيارة والقمم تعزز العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وتوطد التعاون بينهما في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.
التعاون الإقليمي: القمة الخليجية الأمريكية تعزز التعاون بين دول الخليج والولايات المتحدة، وتسهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي للمنطقة وتوجد الصفوف أمام أطماع إقليمية.
الأهمية الاقتصادية:
تعزيز الاستثمارات:
الزيارة والقمم يمكن أن تؤدي إلى تعزيز الاستثمارات الأمريكية في السعودية، وتوطيد العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
التعاون الاقتصادي:
القمة الخليجية الأمريكية تعزز التعاون الاقتصادي بين دول الخليج والولايات المتحدة، وتسهم في تعزيز التجارة والاستثمارات المتبادلة.
الأهمية الاستراتيجية:
محور عالمي للسلام:
استضافة الرياض للقمم الأمريكية الخليجية وغيرها، مثل القمة "المترقبة" بين الرئيسين الأمريكي والروسي، تثبت الرياض "محور عالمي للسلام" وتسهم في تعزيز الاستقرار العالمي.
تعزيز الأمن الإقليمي:
الزيارة والقمم تعزز التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والمملكة، وتسهم في تعزيز الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب.
ختاما.. ما وصلت إليه العاصمة السعودية الرياض، هو بناء أسس قوية في قواعد الدولة السعودية من عهد الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه- الي ماوصلنا اليه من عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء "يحفظهما الله".
وللمجد بقية..
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.