تواصل المملكة المغربية تحقيق خطوات نوعية في قطاع الصحة، مع اقتراب افتتاح المركز الاستشفائي الجامعي الجديد في أكادير، الذي يُعتبر أحد أكبر المشاريع الصحية في البلاد.
ويأتي هذا المركز بسعة إجمالية تصل إلى 936 سريرًا، ليعزز من القدرة الاستشفائية للمنطقة الجنوبية ويدعم توفير الرعاية الصحية بجودة عالية.
وما يميز هذا المركز ليس فقط حجمه، بل أيضًا التجهيزات الطبية المتطورة التي يتضمنها فقد تم تزويده بأحدث المعدات والتقنيات الطبية التي تُواكب المعايير الدولية. ومن أبرز الابتكارات التي سيقدمها المركز، روبوت جراحي هو الأول من نوعه في إفريقيا.
ومن الأرجح أن يُحدث هذا الروبوت نقلة نوعية في مجال الجراحة، حيث يُمكنه إجراء عمليات دقيقة ومعقدة بأقصى درجات الدقة والكفاءة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة انا الخبر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من انا الخبر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.