سياسة / اليوم السابع

التحول الجنسى يضع قوانين الرياضة فى مأزق.. عن "برلمانى"

  • 1/2
  • 2/2

كتب ــ علاء رضوان

الأحد، 04 أغسطس 2024 12:00 م

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "التحول الجنسي يضع قوانين الرياضة في مأزق"، استعرض خلاله لماذا الـ" Transition" يثير تساؤلات عديدة أمام التشريعات الرياضية، والاتحادات الدولية في حيرة لوضع حلول، وصدور إرشادات دورية من الاتحادات الرياضية المختلفة لا ترقى لمستوى التشريع أو القانون، خاصة وأن قضية مشاركة المتحولين جنسيا في المنافسات الرياضية الدولية أثارت انتقادات كثيرة بسبب استفادة المشاركات المتحولات من قدرات جسمانية أكبر من نساء غير متحولات، ما أدى لرفض بعض المتسابقات في المشاركة. 

فلا زالت فرنسا تواصل إثارة الجدل في أولمبياد 2024، ما أدى لغضب كبير اجتاح العالم، بعد قرار اللجنة المنظمة لدورة "باريس 2024"، بمشاركة ملاكمتين متهمتين بأنهما "متحولتين جنسيًا"، في مسابقة السيدات، والمتحولون جنسيًا "Transgender": هم الأشخاص الذين تكون هويتهم الجندرية "النوع الاجتماعي" مختلفة عن الجنس الذي تم تعيينه لهم عند الولادة على سبيل المثال، قد يكون الشخص مولودًا كذكر ولكنه يشعر ويعيش كأنثى، أو العكس.   

في التقرير التالى، نلقى الضوء على موقف القانون الرياضي الدولي من المتحولين جنسيًا، خاصة وأن التحول الجنسي يشمل العديد من الخطوات، بما في ذلك التغيير الاجتماعي "مثل تغيير الاسم واللباس"، والتغيير الطبي "مثل العلاج بالهرمونات أو الجراحة"، والتغيير القانوني "مثل تعديل الوثائق القانونية"، ويتم ذلك بما يعرف طبيا واجتماعيا بالعبور الجنسي  "Transition"، وهو العملية التي يقوم بها المتحولون جنسيًا للانتقال من الجنس الذي تم تعيينه لهم عند الولادة إلى الجنس الذي يشعرون بأنه يمثلهم، يمكن أن يكون العبور اجتماعيًا، طبيًا، وقانونيًا، فقد قد يختار البعض فقط العبور الاجتماعي أو الطبي بناءً على احتياجاتهم الشخصية وظروفهم. 

 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

 

التحول الجنسي يضع قوانين الرياضة في مأزق.. الـ" Transition" يثير تساؤلات عديدة أمام التشريعات الرياضية .. والاتحادات الدولية في حيرة لوضع حلول..وصدور إرشادات دورية من الاتحادات الرياضية المختلفة لا ترقى للقانون 

 

                                        برلمانى 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا