أطلق المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة فيصل بن معمر مبادرة "ثرى السعودية" ضمن مشاركتها في ملتقى السياحة السعودي بنسخته الثالثة، الذي يقام حاليًا في الرياض.
وتقدم المكتبة عددًا من المبادرات والبرامج التي تساهم في إبراز السياحة الثقافية.
كما تعكس تاريخ وثقافة المملكة الغنية والمتنوعة وتقديم رؤية مستدامة تسهم في تعزيز الثقافة المحلية بلغاتٍ عالميةٍ، و تأتي معبرةً عن جهود ٤٠ عامًا من العمل الثقافي والمعرفي، التي صنعت إرثًا وطنيًّا وأثرًا مستدامًا.
ومن جانب آخر تعد هذه المبادرة التي تسلط الضوء على الجوانب السياحية الثقافية والتجارب الثقافية، التي تميز المملكة، وتؤكد على أهميتها في تعزيز الهوية الوطنية.
وتشمل العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، الصينية، والروسية، ما يمكن السياح المحليين والدوليين من اكتشاف المملكة بطريقة غير مسبوقة.
ويأتي هذا المشروع في سياق تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للسياحة الثقافية، وتعكس التنوع الثقافي الكبير الذي تتمتع به المملكة.
كما تسعى إلى تقديم محتوى معرفي يساهم في إبراز التراث الوطني السعودي، ويشجع على استكشاف الوجهات الثقافية الفريدة التي تزخر بها المملكة.
تأتي مشاركة مكتبة الملك عبد العزيز العامة في هذا الملتقى تأكيدًا على التزامها بدعم وتعزيز قطاع السياحة الثقافية في المملكة.
وتقدم المكتبة عددًا من المبادرات والبرامج التي تساهم في إبراز السياحة الثقافية.
مبادرات وبرامج مكتبة الملك عبدالعزيز
وأوضح المشرف العام أن "ثرى السعودية" و"أثر" تأتيان ضمن المبادرات التي تسعى من خلالها المكتبة إلى تقديم تجربة سياحية ثقافية مميزة.كما تعكس تاريخ وثقافة المملكة الغنية والمتنوعة وتقديم رؤية مستدامة تسهم في تعزيز الثقافة المحلية بلغاتٍ عالميةٍ، و تأتي معبرةً عن جهود ٤٠ عامًا من العمل الثقافي والمعرفي، التي صنعت إرثًا وطنيًّا وأثرًا مستدامًا.
ومن جانب آخر تعد هذه المبادرة التي تسلط الضوء على الجوانب السياحية الثقافية والتجارب الثقافية، التي تميز المملكة، وتؤكد على أهميتها في تعزيز الهوية الوطنية.
مشروع "أثر" في السعودية
كما تطلق مكتبة الملك عبد العزيز العامة مشروع "أثر"، أحد مشروعات مبادرة ثرى السعودية، الذي يعيد تقديم الآثار والمعالم التاريخية المشار لها في موسوعة المملكة العربية السعودية بقوالب وأساليب إبداعية، من خلال تجربة مستخدم مذهلة لتثري تجربة السائحين والزوار والمهتمين بلغات عالمية.وتشمل العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، الصينية، والروسية، ما يمكن السياح المحليين والدوليين من اكتشاف المملكة بطريقة غير مسبوقة.
ويأتي هذا المشروع في سياق تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للسياحة الثقافية، وتعكس التنوع الثقافي الكبير الذي تتمتع به المملكة.
الوجهات الثقافية في السعودية
ومن خلال جناحها في ملتقى السياحة السعودي، المستمر لمدة ثلاثة أيام من السابع وحتى التاسع من يناير 2025 في واجهة الرياض، تسعى المكتبة إلى تعزيز الوعي الثقافي.كما تسعى إلى تقديم محتوى معرفي يساهم في إبراز التراث الوطني السعودي، ويشجع على استكشاف الوجهات الثقافية الفريدة التي تزخر بها المملكة.
تأتي مشاركة مكتبة الملك عبد العزيز العامة في هذا الملتقى تأكيدًا على التزامها بدعم وتعزيز قطاع السياحة الثقافية في المملكة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.