التاريخ: 18 أغسطس 2024
أسباب كثيرة تجعل مهنة الآباء والأجداد لا تنقرض.
فالوفاء الذي جُبلت عليه النفوس يجعل مهنة الصيد دائماً محطّ عيون الأحفاد، إن لم يكن لأجل كسب العيش فلأنها جزء أساسي من التراث والعادات التي تجري في عروق الإماراتيين مجرى الدم، فأبناء هذه السواحل فُطموا على أطراف الماء، وتفتحت عيونهم على صيد اللؤلؤ قبل صيد السمك، وعلى ربط المراكب قبل أن تغفو العين. وكما كانت التجارة «رحلة الشتاء والصيف» كان الصيد رحلة الفجر المهيبة والمُشوقة التي يُعدّ لها الصيادون العدّة ويؤلفون لها الأغاني.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الامارات اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الامارات اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.