الارشيف / عرب وعالم / السعودية / عكاظ

فاز الأهلي.. فمن رفع الكأس؟

• يقول المغرد الجميل «عبيد»: ‏ننسج من الخيال واقعا وننثره في المواقع، فما لم تعشه وتتمناه ما المانع بأن ترسمه هنا، اجعل حروفك حيّة تنعش من تحمّل الأذية أو دعها كالمنارة يهتدي بها من ظل داره، فالحياة ليست مثالية، كلنا نال من الحزن كيّة، اكتب في صفحتك ما تريد فقد تملك إحساسا فريدا.

• تخيل يا «عبيد» أن الهلال بطل العالم، وأرجوك أن تكتب هذا الخيال، فربما نعيش معه ما لم نستطع أن نعيشه في الواقع.

(2)

• يقول محمود درويش: ‏لا وقت لدي لأكره من يكرهني، فأنا مشغول بحب من يحبني، وهكذا يفعل معالي المستشار تركي آل الشيخ مع من يتعبهم نجاح الناجحين وإبداع المبدعين.

• قلت «من مبطي» عقد تركي آل الشيخ مع النجاح صداقة مكتملة الأركان، ولهذا طبيعي أن نراه معه أينما يتواجد.

• الأهلي والزمالك في ، والحدث كأس ، كانت اللوحة رائعة جداً والرسام ماهراً.

• فاز الأهلي ورفع الكأس تركي آل الشيخ.

(3)

• النيران الصديقة هي الأكثر ضرراً في الحروب إلا أن هذا المصطلح بات يعمم في شتى مناحي الحياة، ومنها الأندية، التي يردد المتضررون من هذه النيران «اللهم أعنا على أصدقائنا أما أعداؤنا فنحن كفيلون بهم».

(4)

• أينما تحل في وطني ستجد أمامك الشغف بكل دلالاته، بل بكل معانيه، وإن ضاقت عليك التفسيرات تأمل الوجوه عندها ستدرك ماذا يعني الشغف لكل السعوديين.

• في الرياضة التي عشت معها كل تفاصيل حياتي، محباً ومشجعاً وإعلامياً، للشغف قصة صنعها أجيال ولكن جيل الملهم منح الشغف جنسية سعودية.

• ومضة:

«لا تصاحب إلا من يكتم سرك ويستر عيبك وينشر حسناتك ويطوي سيئاتك، ‏فإن لم تجده؛ فلا تصاحب إلا نفسك».


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا