07 أغسطس 2024, 6:25 مساءً
أعلنت منظمة التعاون الرقمي( (DCO، إطلاق العدد الثاني من مجلة EconomiX التي تقدم منصة رئيسة؛ لتبادل المعرفة وتسلط الضوء على المناقشات والرؤى من وجهات نظر مختلفة حول المشهد الرقمي دائم التطور.
ويتعمق العدد الثاني في مجموعة من الموضوعات المحفزة للتفكير، ويشمل ذلك: تمكين المرأة من خلال تقليص الفجوة الرقمية بين الجنسين، ورقمنة الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تقودها النساء وتسهيل وصولها إلى منصات التجارة الإلكترونية سهلة الاستخدام، وتزويد رواد الأعمال بالمهارات والأدوات للنمو والازدهار في الاقتصاد الرقمي، والاستثمار الأجنبي المباشر الرقمي وخريطة الاستثمار الرقمي، وجمع أنظمة التجارة العالمية تحت سقف رقمي واحد، ومكافحة المعلومات المضللة عبر الإنترنت، والأصول الرقمية والترميز، وتسليط الضوء على الاقتصادات الرقمية للعديد من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الرقمي بالنظر إلى المشروعات والمبادرات والآفاق الرئيسة، فضلاً عن التحديات التي تواجهها والفرص التي يستغلونها.
وتجمع المجلة المتخصصة قادة الفكر من الحكومات والشركات والأوساط الأكاديمية والمنظمات الدولية؛ لتسليط الضوء على الموضوعات الحاسمة التي تؤثر على الاقتصاد الرقمي العالمي.
ومن خلال تعزيز التعاون وتبادل المعرفة، تمكن المجلة أصحاب المصلحة من تسخير القدرة التحويلية للرقمنة وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
وقالت رئيس نمو الأسواق الرقمية في منظمة التعاون الرقمي منال البندي: "إن المنظمة تلتزم بسد فجوة المعرفة وتعزيز الحوار الهادف حول الجوانب الحاسمة للاقتصاد الرقمي، وتعد المجلة محفزًا للابتكار والتعاون وتمكين القراء من التنقل في تطورات العصر الرقمي وإطلاق إمكاناته الهائلة وبناءً على نجاح العدد الأول من المجلة، يتعمق هذا العدد في الاتجاهات الحاسمة للاقتصاد الرقمي، ويقدم تحاليل عميقة وآراء لكبار الخبراء حول تمكين عملية صنع القرار المبنية على المعلومات والبيانات".
ويضم هذا العدد مقابلات حصرية مع شخصيات بارزة في العالم الرقمي، إلى جانب مقالات ودراسات الحالة التي تقدم إرشادات عملية لمواكبة التحول الرقمي، مع تقديم وجهات نظر قيمة حول كيفية الاستفادة من التحول الرقمي لدفع الازدهار الاقتصادي والاجتماعي للجميع.
ويمكن الوصول إلى أحدث إصدار من المجلة من هذا الرابط: https://www.dco.org/economix
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
