عرب وعالم / السعودية / صحيفة سبق الإلكترونية

"إغاثي" الملك يوزع 2,951 سلة غذائية باليمن والسودان ويقدم خدمات طبية لـ 226 مستفيدًا

تم النشر في: 

06 أكتوبر 2024, 4:48 مساءً

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس 185 سلة غذائية في مديرية المعافر بمحافظة تعز، استفاد منها 1.295 فردًا بواقع 185 أسرة من الفئات الأكثر احتياجًا المتضررة من السيول والأمطار، وذلك ضمن مشروع توزيع المساعدات الغذائية للسكان المتضررين في اليمن للعام 2024م.

ويأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.

كما وزّع المركز أمس 1.266 سلة غذائية في مديرية خنفر بمحافظة أبين، استفاد منها 1.266 أسرة بواقع 8.862 فردًا، ضمن مشروع توزيع المساعدات الغذائية للأسر الأشد احتياجًا في اليمن للعام 2024م.

إلى ذلك وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول 1.500 سلة غذائية في محلية القلابات الغربية بولاية القضارف في جمهورية السودان، استفاد منها 7.621 فردًا، وذلك ضمن المرحلة الثانية من مشروع دعم الأمن الغذائي في جمهورية السودان للعام 2024م.

ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة في السودان تحقيقًا للأمن الغذائي وللتخفيف من معاناة المحتاجين هناك.

في غضون ذلك، واصلت العيادة الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مخيم وعلان للنازحين بمديرية حرض التابعة لمحافظة حجة تقديم خدماتها العلاجية.

وراجع العيادات 226 مستفيدًا خلال الفترة من 11 وحتى 17 سبتمبر 2024م، منهم 113 مريضًا في عيادة مكافحة الأمراض الوبائية، وعيادة الطوارئ 63 حالة، وعيادة الباطنية 33 مستفيدًا، وعيادة الصحة الإنجابية 15 مستفيدة، فيما راجع قسم التوعية والتثقيف مستفيدان.

وفي مجال الخدمات المرافقة راجع قسم الخدمات التمريضية 61 مريضًا، وجرى تنفيذ نشاطين للتخلص من النفايات، وصُرفت الأدوية لـ 217 فردًا، وراجع عيادة الجراحة والتضميد 7 مصابين.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا