فمن الجوانب الترفيهية (الفعاليات والمهرجانات)؛ مثل: «موسم الرياض» كواحد من أكبر المهرجات الترفيهية، و«مهرجان الجنادرية» الجامع بين الفنون الشعبية والعروض التقليدية، «وواجهة جدة البحرية»، و«سباكيز» بالرياض، دور السينما، ومعارض الفنون التشكيلية والفوتوغرافية، والحفلات الموسيقية.
وهناك الجوانب السياحية مثل: الاهتمام بالمواقع التاريخية وإقامة شواطئ البحر الخلابة، أما في جانب التكنولوجيا والترفيه الرقمي؛ فمنها: البطولات المحلية والدولية في الألعاب الإلكترونية.
في هذه العجالة؛ لا نغفل جهود معالي المستشار تركي آل الشيخ (رئيس هيئة الترفيه) بتوجيهات من القيادة الرشيدة، إذ لعب دوراً محورياً في تعزيز وتنمية قطاع الترفيه، فأُعبِّر عن تقديري العميق لجهوده لتحويله قطاع الترفيه إلى واقع مدهش، فجعل المملكة وجهة ترفيهية عالمية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.