لقي 18 شخصًا مصرعهم في حادث حافلة وقع شرق بانكوك الثلاثاء ونجم عن تعطّل المكابح، بحسب ما أعلنت الشرطة التايلاندية.
وأوضحت الشرطة أنّ الحافلة المكوّنة من طابقين كان على متنها 49 شخصًا، معظمهم أعضاء في المجلس البلدي المحلّي، حين انحرفت عن الطريق أثناء نزولها على طريق منحدر في مقاطعة براشين بوري، شرق العاصمة.
قال الملازم في الشرطة سيواباس فوريباتشايبونتشو "تمّ العثور على 17 شخصًا أمواتا في مكان الحادث وتوفي آخر في المستشفى".
وأضاف "لقد استجوبنا السائق فقال لنا إنّ الفرامل تعطّلت أثناء نزول الحافلة على الطريق المنحدر".
وتشهد تايلاند حوادث مرورية متكررة بسبب عوامل عديدة من أبرزها سوء البنى التحتية في البلاد وافتقار المركبات لإجراءات السلامة وعدم التزام السائقين بقوانين السير.
يلقى حوالي 20 ألف شخص سنويًا مصرعهم في حوادث الطرق في تايلاند، أي ما يعادل أكثر من خمسين شخصًا يوميًا، بحسب أرقام منظمة الصحة العالمية لعام 2023.
وفي تشرين أكتوبر، اندلعت النيران في حافلة كانت تقلّ أطفالا تايلانديين في رحلة مدرسية أثناء سيرها على طريق سريع في ضواحي بانكوك، مما أسفر عن سقوط 23 قتيلا، في أحد أسوأ حوادث المرور في البلاد منذ عقد من الزمان.
وأوضحت الشرطة أنّ الحافلة المكوّنة من طابقين كان على متنها 49 شخصًا، معظمهم أعضاء في المجلس البلدي المحلّي، حين انحرفت عن الطريق أثناء نزولها على طريق منحدر في مقاطعة براشين بوري، شرق العاصمة.
مكان الحادث
قال الملازم في الشرطة سيواباس فوريباتشايبونتشو "تمّ العثور على 17 شخصًا أمواتا في مكان الحادث وتوفي آخر في المستشفى".
وأضاف "لقد استجوبنا السائق فقال لنا إنّ الفرامل تعطّلت أثناء نزول الحافلة على الطريق المنحدر".
وتشهد تايلاند حوادث مرورية متكررة بسبب عوامل عديدة من أبرزها سوء البنى التحتية في البلاد وافتقار المركبات لإجراءات السلامة وعدم التزام السائقين بقوانين السير.
ضحايا حوادث الطرق
يلقى حوالي 20 ألف شخص سنويًا مصرعهم في حوادث الطرق في تايلاند، أي ما يعادل أكثر من خمسين شخصًا يوميًا، بحسب أرقام منظمة الصحة العالمية لعام 2023.
وفي تشرين أكتوبر، اندلعت النيران في حافلة كانت تقلّ أطفالا تايلانديين في رحلة مدرسية أثناء سيرها على طريق سريع في ضواحي بانكوك، مما أسفر عن سقوط 23 قتيلا، في أحد أسوأ حوادث المرور في البلاد منذ عقد من الزمان.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
