وأسهم - يرحمه الله - في حراك ثقافي مختلف عندما كان نائباً لرئيس النادي الأدبي بالطائف، وأصدر عدداً من المؤلفات، وكتب القصة القصيرة والشعر والمقالة النقدية، صدر له عدد من المؤلفات.
وفي مطلع العام الميلادي الحالي؛ انتقل صاحب السيرة العطرة، والعمل الجاد، والمنجزات الثرّة إلى جوار ربه؛ و لسان الجميع ممن عرفه يلهج بالدعاء له بالمغفرة والرحمة.
ويؤكد، ابن الراحل الدكتور خالد علي القرني، أن والده كان يحرص على زيارة الأقارب والأصدقاء والمقربين طوال العام لكن رمضان يكون أقرب إليهم، ويتذكر القرني أن والده كان حريصاً في رمضان على التواصل مع الأصدقاء والأقارب، وكان يحرص دون علم أحد على تقديم المساعدة للآخرين.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.