اختتمت شبكة القطيف الصحية، فعاليات الأسبوع الخليجي الموحد لتعزيز صحة الفم والأسنان، والتي أقيمت على مدار ثلاثة أيام متتالية في أحد المجمعات التجارية بمحافظة القطيف.
وهدفت المبادرة، التي شهدت مشاركة واسعة من المتطوعين الصحيين وتفاعلًا مجتمعيًا لافتًا، إلى رفع مستوى الوعي بأهمية العناية بصحة الفم والأسنان وتشجيع الكشف المبكر عن المشاكل المتعلقة بهما.
وأوضحت أمل الغراب، أخصائي أول صحة الفم والأسنان بمستشفى القطيف المركزي والتي تولت مسؤولية تنظيم الفعالية، أن الاحتفال بالأسبوع الخليجي الموحد جاء بهدف رئيسي هو تعزيز الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع وتشجيعهم على تبني عادات يومية سليمة للعناية بصحة الفم.
وأكدت الغراب على الرسالة الجوهرية للفعالية، مشيرة إلى أن صحة الفم تعتبر بمثابة نافذة تعكس الصحة العامة للإنسان، وأن الاهتمام بها جزء لا يتجزأ من العناية بالصحة الكلية.
وشملت هذه الأركان ركنًا مخصصًا للأطفال تضمن مسابقات وألعابًا تعليمية، وركنًا للتوعية بأهمية الغذاء الصحي وتأثيره على الأسنان، بالإضافة إلى أركان أخرى قدمت استشارات طبية مباشرة، ومعلومات حول كيفية التعامل الصحيح مع إصابات الأسنان، وشرحًا حول العيادات الافتراضية وتاريخ تطور طب الأسنان.
وتنوعت خبرات المتطوعين بين أطباء أسنان واستشاريين وأخصائيين وفنيين، مما أثرى التجربة المقدمة للزوار.
وأتاحت الفعالية لزوارها فرصة فريدة للاستفادة من خدمات عملية ومباشرة، حيث تم توفير كشف فوري على الأسنان باستخدام سرير أسنان مخصص في ركن العيادة المتنقلة.
وقُدمت للزوار إجراءات وقائية متنوعة يمكن تطبيقها للحفاظ على صحة الفم والأسنان، وهو ما لاقى استحسانًا وإقبالًا من الحضور الذين يمثلون مختلف شرائح المجتمع من كبار وصغار، رجالًا ونساءً.
وهدفت المبادرة، التي شهدت مشاركة واسعة من المتطوعين الصحيين وتفاعلًا مجتمعيًا لافتًا، إلى رفع مستوى الوعي بأهمية العناية بصحة الفم والأسنان وتشجيع الكشف المبكر عن المشاكل المتعلقة بهما.
وأوضحت أمل الغراب، أخصائي أول صحة الفم والأسنان بمستشفى القطيف المركزي والتي تولت مسؤولية تنظيم الفعالية، أن الاحتفال بالأسبوع الخليجي الموحد جاء بهدف رئيسي هو تعزيز الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع وتشجيعهم على تبني عادات يومية سليمة للعناية بصحة الفم.
وأكدت الغراب على الرسالة الجوهرية للفعالية، مشيرة إلى أن صحة الفم تعتبر بمثابة نافذة تعكس الصحة العامة للإنسان، وأن الاهتمام بها جزء لا يتجزأ من العناية بالصحة الكلية.
أبرز أركان الفعالية
وتضمنت الفعالية، التي انطلقت يوم الثلاثاء الماضي واختتمت أمس الخميس 17 أبريل، عشرة أركان متنوعة وتفاعلية غطت جوانب مختلفة تتعلق بصحة الفم والأسنان.وشملت هذه الأركان ركنًا مخصصًا للأطفال تضمن مسابقات وألعابًا تعليمية، وركنًا للتوعية بأهمية الغذاء الصحي وتأثيره على الأسنان، بالإضافة إلى أركان أخرى قدمت استشارات طبية مباشرة، ومعلومات حول كيفية التعامل الصحيح مع إصابات الأسنان، وشرحًا حول العيادات الافتراضية وتاريخ تطور طب الأسنان.
مشاركة الكوادر الصحية المختلفة
وشارك في قيادة الأنشطة وتقديم المعلومات للزوار فريق تطوعي كبير ضم 56 من الكوادر الصحية المتخصصة من منسوبي شبكة القطيف الصحية، والتي تشمل مستشفى القطيف المركزي والمراكز الصحية التابعة له.وتنوعت خبرات المتطوعين بين أطباء أسنان واستشاريين وأخصائيين وفنيين، مما أثرى التجربة المقدمة للزوار.
وأتاحت الفعالية لزوارها فرصة فريدة للاستفادة من خدمات عملية ومباشرة، حيث تم توفير كشف فوري على الأسنان باستخدام سرير أسنان مخصص في ركن العيادة المتنقلة.
وقُدمت للزوار إجراءات وقائية متنوعة يمكن تطبيقها للحفاظ على صحة الفم والأسنان، وهو ما لاقى استحسانًا وإقبالًا من الحضور الذين يمثلون مختلف شرائح المجتمع من كبار وصغار، رجالًا ونساءً.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.