يواجه نادي برشلونة الإسباني تحديًا إداريًا معقدًا في سعيه للعودة إلى ملعب كامب نو، حيث يتطلب الأمر الحصول على موافقات من عدة جهات، أبرزها رابطة الليغا، والاتحاد الإسباني، والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، إضافة إلى إدارة الإطفاء ومجلس مدينة برشلونة، الذي يشكل العقبة الأبرز بسبب اشتراطات السلامة الصارمة.
ويشترط المجلس البلدي التأكد من جاهزية المرافق لاستقبال 64,000 مشجع، رغم استمرار أعمال البناء في المدرج الثالث.
وهذا ما يجعل منح التصاريح اللازمة أمرًا غير مضمون في الوقت القريب، مما قد يؤخر عودة الفريق إلى ملعبه أكثر مما كان متوقعًا.
ويأمل برشلونة في إنهاء كافة الإجراءات الإدارية في أسرع وقت ممكن لاستعادة أجواء الكامب نو، التي تمثل دافعًا كبيرًا للفريق وجماهيره.
ومع ذلك، فإن التأخير المحتمل قد يجبر النادي على مواصلة اللعب في الملعب الأولمبي “لويس كومبانيس” لفترة أطول، مما يشكل تحديًا إضافيًا في الموسم الحالي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة لحظات نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من لحظات نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.