يعتقد البرتغالي روبن أموريم مدرب مانشستر يونايتد الانكليزي أن تفادي الاخطاء المكلفة التي ارتكبها النادي في سوق الانتقالات ضرورة من اجل وقف تدهور "الشياطين الحمر".
ولم يستطع أموريم تسجيل نقلة نوعية في نتائج الفريق في موسمه الكارثي منذ توليه المسؤولية في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حيث يحتل يونايتد المركز الخامس عشر في ترتيب الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
هذه النتيجة تأتي على الرغم من إنفاق 760 مليون دولار أميركي خلال العامين الماضيين، من أجل استقطاب لاعبين جدد تحت قيادة المدرب الهولندي السابق إرين تن هاغ.
في المقابل، حظي أموريم بميزانية محدودة خلال سوق الانتقالات الشتوي في كانون الثاني/يناير.
وكان المدافع الدنماركي باتريك دورغو التعاقد الوحيد الذي أجراه النادي، في ظل خفض واسع للميزانيات في أولد ترافورد.
وأعلن النادي الاثنين أنه يتوقع تسريح ما يصل إلى 200 موظف جديد كجزء من "خطة التحول" لتحسين الاستقرار المالي.
واعترف أموريم الثلاثاء بأن العاملين الذين فقدوا وظائفهم دفعوا ثمن إخفاق الفريق في تحقيق النجاح على أرض الملعب في السنوات الأخيرة، مشيرا الى أن سوء التعاقدات يأتي في صلب المشكلة.
وقال أموريم "من السهل بالنسبة لي أن أكون هنا وأقول كل الأشياء الجميلة... علينا أن نتحسن".
وتابع "أعتقد أن التعاقدات أمر بالغ الأهمية، نحتاج إلى تحسين الفريق. نحتاج إلى تقديم أداء أفضل، نحتاج إلى التواجد في أوروبا وليس في وضعنا الحالي خلال الموسم".
لكن مدرب سبورتينغ البرتغالي السابق اعترف بأن الأفعال أهم من الكلام، وبأنه عليه إقناع المشجعين وزملائه بقدرته على تحويل المسار الانحداري.
وأضاف "إنهم (العاملون) يدفعون ثمن افتقارنا للنجاح ولا أستطيع أن أقول أي شيء الآن من شأنه أن يقنع الجماهير وجميع الموظفين بأننا سننجح في ذلك".
وأردف "لدينا فكرة. بالنسبة لي كمدرب، نحتاج إلى أن نكون فريقا أفضل وأن نختار لاعبين أفضل ولا نرتكب الكثير من الأخطاء في هذا الجانب".
ومن الامثلة عن الصفقات التي لم ترتق إلى حجم إنفاق النادي، يأتي التعاقد مع المهاجمَين الدنماركي راسموس هويلوند والهولندي جوشوا زيركسي مقابل 126 مليونا في الواجهة.
اكتفى هويلوند بالتسجيل مرتين في الدوري الممتاز هذا الموسم، في حين يعود هدفه الاخير في مختلف المسابقات الى مواجهة فيكتوريا بلزن التشيكي في 12 كانون الاول/ديسمبر.
لكن أموريم دافع عن الدولي الدنماركي قائلا إنه يحتاج الى مساندة أكبر.
وقال "أعتقد أنه من الواضح أننا كفريق لا نساعد راسموس. لا نصنع الكثير من الفرص".
ونوه "أعتقد أن راسموس لديه الكثير من الإمكانات. إذا قمنا بتحسين طريقة لعبنا، فسوف تتاح له المزيد من الفرص للتسجيل".
"لقد جاء إلى هنا في عمر صغير جدًا، وعندما تكون صغيرًا جدًا وأن تشغل المركز رقم تسعة، يصبح اللعب لوقت طويل صعبًا في بعض الأحيان".
وتابع المدرب البرتغالي "إنه يتمتع بالقدرة، وقد أظهر ذلك بالفعل هنا، لكنني أعتقد أن الأمر يتعلق بالفريق أكثر من كونه يتعلق براسموس".
ولم يستطع أموريم تسجيل نقلة نوعية في نتائج الفريق في موسمه الكارثي منذ توليه المسؤولية في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حيث يحتل يونايتد المركز الخامس عشر في ترتيب الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
هذه النتيجة تأتي على الرغم من إنفاق 760 مليون دولار أميركي خلال العامين الماضيين، من أجل استقطاب لاعبين جدد تحت قيادة المدرب الهولندي السابق إرين تن هاغ.
في المقابل، حظي أموريم بميزانية محدودة خلال سوق الانتقالات الشتوي في كانون الثاني/يناير.
وكان المدافع الدنماركي باتريك دورغو التعاقد الوحيد الذي أجراه النادي، في ظل خفض واسع للميزانيات في أولد ترافورد.
وأعلن النادي الاثنين أنه يتوقع تسريح ما يصل إلى 200 موظف جديد كجزء من "خطة التحول" لتحسين الاستقرار المالي.
واعترف أموريم الثلاثاء بأن العاملين الذين فقدوا وظائفهم دفعوا ثمن إخفاق الفريق في تحقيق النجاح على أرض الملعب في السنوات الأخيرة، مشيرا الى أن سوء التعاقدات يأتي في صلب المشكلة.
وقال أموريم "من السهل بالنسبة لي أن أكون هنا وأقول كل الأشياء الجميلة... علينا أن نتحسن".
وتابع "أعتقد أن التعاقدات أمر بالغ الأهمية، نحتاج إلى تحسين الفريق. نحتاج إلى تقديم أداء أفضل، نحتاج إلى التواجد في أوروبا وليس في وضعنا الحالي خلال الموسم".
لكن مدرب سبورتينغ البرتغالي السابق اعترف بأن الأفعال أهم من الكلام، وبأنه عليه إقناع المشجعين وزملائه بقدرته على تحويل المسار الانحداري.
وأضاف "إنهم (العاملون) يدفعون ثمن افتقارنا للنجاح ولا أستطيع أن أقول أي شيء الآن من شأنه أن يقنع الجماهير وجميع الموظفين بأننا سننجح في ذلك".
وأردف "لدينا فكرة. بالنسبة لي كمدرب، نحتاج إلى أن نكون فريقا أفضل وأن نختار لاعبين أفضل ولا نرتكب الكثير من الأخطاء في هذا الجانب".
ومن الامثلة عن الصفقات التي لم ترتق إلى حجم إنفاق النادي، يأتي التعاقد مع المهاجمَين الدنماركي راسموس هويلوند والهولندي جوشوا زيركسي مقابل 126 مليونا في الواجهة.
اكتفى هويلوند بالتسجيل مرتين في الدوري الممتاز هذا الموسم، في حين يعود هدفه الاخير في مختلف المسابقات الى مواجهة فيكتوريا بلزن التشيكي في 12 كانون الاول/ديسمبر.
لكن أموريم دافع عن الدولي الدنماركي قائلا إنه يحتاج الى مساندة أكبر.
وقال "أعتقد أنه من الواضح أننا كفريق لا نساعد راسموس. لا نصنع الكثير من الفرص".
ونوه "أعتقد أن راسموس لديه الكثير من الإمكانات. إذا قمنا بتحسين طريقة لعبنا، فسوف تتاح له المزيد من الفرص للتسجيل".
"لقد جاء إلى هنا في عمر صغير جدًا، وعندما تكون صغيرًا جدًا وأن تشغل المركز رقم تسعة، يصبح اللعب لوقت طويل صعبًا في بعض الأحيان".
وتابع المدرب البرتغالي "إنه يتمتع بالقدرة، وقد أظهر ذلك بالفعل هنا، لكنني أعتقد أن الأمر يتعلق بالفريق أكثر من كونه يتعلق براسموس".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.