رياضة / دوت مصر

تقارير: ضمن أفضل المهاجمين فى العالم ولا يزال يحكم

وعمر مرموش ثنائي ومانشستر سيتي

سلطت وسائل الإعلام العالمية الضوء على معاناة أندية الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج" من انضمام لاعبيها للمنتخبات المشاركة فى بطولة كأس الأمم الأفريقية، التي ستنطلق 21 ديسمبر المقبل فى .

 

 

محمد صلاح ومرموش يشاركان فى أمم أفريقيا 2025

ويتصدر الثنائي محمد صلاح وعمر مرموش، المحترف في صفوف ناديي ليفربول ومانشستر سيتي الإنجليزيين، قائمة الغائبين عن أندية "البريميرليج" خلال فترة إقامة كأس أمم أفريقيا. وقال موقع "جول" العالمي، "لن يتأثر أي نادٍ بفقدان لاعب واحد أكثر من ليفربول ومحمد صلاح، صحيح أنه لم يكن فى أفضل حالاته مع فريق ليفربول المتعثر هذا الموسم، وربما يكون هذا هو الوقت المناسب لتجربة خط هجوم للمستقبل بدونه"، مضيفاً، "على الرغم من ذلك إلا أن محمد صلاح لا يزال يحكم آنفيلد، وسيخسر الفريق أحد أخطر المهاجمين في العالم عندما يذهب للمشاركة مع منتخب فى أمم أفريقيا".

 

وتابع، "كان هناك حديث قبل بدء الموسم عن نقل جيريمي فريمبونج إلى الجناح الأيمن لتعويض غياب محمد صلاح، ولكن من الواضح أن ذلك يمثل تراجعًا كبيرًا، بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها إلى الأمر".

 

واستكمل، "مانشستر سيتي لن يعاني مثل ليفربول، رغم غياب عمر مرموش وآيت نوري، فريق بيب جوارديولا يتمتع بثروة من العمق، ولن يتأثر كثيرًا برحيل المصري عمر مرموش والجزائري ريان آيت نوري، خاصة أن المدرب الإسباني قد كرر صراحة رغبته فى تقليص قائمة لاعبيه".

 

واختتم، "غاب عمر مرموش عن معظم الموسم بسبب إصابة فى الركبة، بينما غاب آيت نوري بسبب إصابة في الكاحل بعد انضمامه من وولفرهامبتون، ومن المرجح أن يكون مانشستر سيتي على ما يرام".

 

في حين قالت صحيفة "مانشستر إيفنينج نيوز" الإنجليزية، إن مانشستر سيتي سيفتقد لخدمات الثنائي عمر مرموش وريان آيت نوري حيث سيشاركان مع منتخبي مصر والجزائر في بطولة كأس أمم أفريقيا، بينما سيفتقد ليفربول لخدمات مهاجمه محمد صلاح، موضحًا أن غياب اللاعب المصري لن يساعد ليفربول بقيادة المدرب الهولندي آرني سلوت على تحقيق طموحاته في الدفاع عن لقب الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج".

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة دوت مصر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من دوت مصر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا