خطف الحارس المصري محمد علي الأضواء مع منتخب مصر لكرة اليد خلال أولمبياد باريس2024، وذلك بعد المستويات التي ظهر به خلال المباريات الأخيرة، وقيادة المنتخب لتحقيق نتائج إيجابية خلال بالبطولة التي تستضيفها فرنسا حتي منتصف شهر أغسطس الجاري بصورة رسمية.
وشهدت مباريات منتخب مصر أمام الدنمارك تألق الحارس المصري محمد علي خلال مجريات اللقاء، حيث ساهم في التصدي لـ (11) كرة خلال اللقاء، وفرصة محققة بنسبة نجاح (52 %)، وهي نسبة كبيرة للغاية في مركز حراسة المرمى بكرة اليد.
وحرصت صحيفة الديلي ميل البريطانية، على التعليق على تألق محمد علي خلال مباراة الدنمارك قائلة:" إذا لم يكن الحاضرون قد عرفوه قبل وصولهم إلى الساعة الخاصة في جنوب باريس، فقد عرفوه جيداً مع نهاية اللقاء، الجميع كان ينادون عليه، ويصرخون ويشجعون من أجله (محمد علي، محمد علي).
وذكرت الصحيفة البريطانية:" محمد علي كان يقف بصدره بقوة أمام كل تصويبات منتخب الدنمارك، وكان يضرب العمود فيهتز الإطار بالكامل، أو كان يضرب جانبي رأسه، قبل أن يستأنف رقصة الرجل العملاق ويقفز في التصدي تلو الآخر، كرياضي ترفعه الظروف ويصرخ مرارًا وتكرارًا في وجوه أبطال العالم.
وقال محمد علي في تصريحات عبر ديلي ميل البريطانية:" في ثقافتنا عندنا نلعب الرياضة يكون هناك حماس كبير، وهذا الأمر معتاد دائما علي اللاعبين المصريين".
وتابع:" الهدف هو مواصلة النتائج الجيدة، ربما لاتغتبر كرة اليد مشهورة في المملكة المتحدة، ولكن التركيز دائما على تقديم أفضل شكل خلال الفترة المقبلة".
وأضاف حارس منتخب مصر: "ربما لا تعتبر كرة اليد رياضة مشهورة في المملكة المتحدة. أما بالنسبة لبلدي، والعديد من البلدان، فهي رياضة عظيمة".
واختتم محمد علي حديثة "إن مصر دولة جيدة، لكنها لن تفوز على الأرجح بهذه الألعاب الأولمبية، لذا يتعين علينا أن ننظر إلى النجاح والفشل باعتبارهما مفهومين نسبيين، وفي دورة ألعاب يشارك فيها 10714 رياضياً و329 ميدالية ذهبية، فمن الضروري أن ننظر إلى الأمر بهذه الطريقة
وشهدت مباريات منتخب مصر أمام الدنمارك تألق الحارس المصري محمد علي خلال مجريات اللقاء، حيث ساهم في التصدي لـ (11) كرة خلال اللقاء، وفرصة محققة بنسبة نجاح (52 %)، وهي نسبة كبيرة للغاية في مركز حراسة المرمى بكرة اليد.
وحرصت صحيفة الديلي ميل البريطانية، على التعليق على تألق محمد علي خلال مباراة الدنمارك قائلة:" إذا لم يكن الحاضرون قد عرفوه قبل وصولهم إلى الساعة الخاصة في جنوب باريس، فقد عرفوه جيداً مع نهاية اللقاء، الجميع كان ينادون عليه، ويصرخون ويشجعون من أجله (محمد علي، محمد علي).
وذكرت الصحيفة البريطانية:" محمد علي كان يقف بصدره بقوة أمام كل تصويبات منتخب الدنمارك، وكان يضرب العمود فيهتز الإطار بالكامل، أو كان يضرب جانبي رأسه، قبل أن يستأنف رقصة الرجل العملاق ويقفز في التصدي تلو الآخر، كرياضي ترفعه الظروف ويصرخ مرارًا وتكرارًا في وجوه أبطال العالم.
وقال محمد علي في تصريحات عبر ديلي ميل البريطانية:" في ثقافتنا عندنا نلعب الرياضة يكون هناك حماس كبير، وهذا الأمر معتاد دائما علي اللاعبين المصريين".
وتابع:" الهدف هو مواصلة النتائج الجيدة، ربما لاتغتبر كرة اليد مشهورة في المملكة المتحدة، ولكن التركيز دائما على تقديم أفضل شكل خلال الفترة المقبلة".
وأضاف حارس منتخب مصر: "ربما لا تعتبر كرة اليد رياضة مشهورة في المملكة المتحدة. أما بالنسبة لبلدي، والعديد من البلدان، فهي رياضة عظيمة".
واختتم محمد علي حديثة "إن مصر دولة جيدة، لكنها لن تفوز على الأرجح بهذه الألعاب الأولمبية، لذا يتعين علينا أن ننظر إلى النجاح والفشل باعتبارهما مفهومين نسبيين، وفي دورة ألعاب يشارك فيها 10714 رياضياً و329 ميدالية ذهبية، فمن الضروري أن ننظر إلى الأمر بهذه الطريقة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
