عرب وعالم / الصباح العربي

إدانات ودولية واسعة لمجزرة بغزةاليوم السبت، 10 أغسطس 2024 02:15 مـ   منذ 22 دقيقة

أدانت عدد من الدول العربية والدولية والأمم المتحدة المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدرسة التابعين في حي الدرج بمدينة غزة، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، من بينهم أطفال ونساء وشيوخ.

البرلمان العربي

أدان البرلمان العربي بشدة، اليوم السبت، استهداف كيان الاحتلال الإسرائيلي مدرسة «التابعين» التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، وإصابة العشرات أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، واصفًا هذا العمل بالإرهابي وغير الإنساني، ويمثل انتهاكًا صارخًا واستخفافًا بكافة القوانين والأعراف الدولية.

وأضاف البرلمان العربي أن كيان الاحتلال ارتكب هذه المجزرة في الوقت الذي تتضافر فيه الجهود من أجل التوصل إلى وقف نهائي ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، مما يعكس الطبيعة الإجرامية لهذا الكيان الذي لا يعرف للسلام والاستقرار سبيلًا ويصر على عدم الانصياع لأي اتفاقيات، والمضي في استكمال جرائم الإبادة الجماعية، ضاربًا بالقوانين والقرارات الشرعية والدولية عرض الحائط.

ودعا البرلمان العربي المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى التحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات الجسيمة وضمان حماية الشعب الفلسطيني، كما جدد مطالبته بمحاسبة قادة كيان الاحتلال على الجرائم التي يرتكبونها بحق المدنيين الأبرياء، مؤكدًا على تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني في مواجهة هذه الاعتداءات، مجددًا دعوته لتحقيق سلام عادل وشامل ينهي الاحتلال ويضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.

جمهورية العربية

أدانت جمهورية مصر العربية استمرار الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب الجرائم والمجازر واسعة النطاق بحق المدنيين الفلسطينيين العزل.

وأكدت في بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة اليوم السبت، أن تعمد إسقاط تلك الأعداد الهائلة من المدنيين العزل، كلما تكثفت جهود الوسطاء لمحاولة التوصل إلى صيغة لوقف إطلاق النار في القطاع، هو دليل قاطع على غياب الإرادة السياسية لدى الجانب الإسرائيلي لإنهاء تلك الحرب الضروس.

كما أدانت بأشد العبارات في بيان صادر قصف إسرائيل مدرسة «التابعين» التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة، وهو ما أدى لاستشهاد أكثر من 100 مواطن فلسطيني وإصابة العشرات.

واستنكرت جمهورية مصر العربية استمرار الاعتداءات الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة، في استخفاف غير مسبوق بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مطالبة بموقف دولي موحد ونافذ يوفر الحماية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ويضع حدًا لمسلسل استهداف المدنيين العزل.

واعتبرت مصر أن استمرار ارتكاب تلك الجرائم واسعة النطاق هو إمعان في استمرار المعاناة الإنسانية للفلسطينيين تحت وطأة كارثة إنسانية دولية يقف العالم عاجزًا عن وضع حد لها.

وأكدت أنها ستستمر في مساعيها وجهودها الدبلوماسية، وفي اتصالاتها المكثفة مع جميع الأطراف المؤثرة دوليًا، لضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشتى الطرق والوسائل، والعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار، مهما تكبدت من مشاق أو واجهته من معوقات.

المملكة العربية

أدانت المملكة العربية السعودية بأشد العبارات استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة «التابعين» التي تؤوي نازحين شرق مدينة غزة.

وأكدت المملكة ضرورة وقف المجازر الجماعية في قطاع غزة الذي يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتستنكر تقاعس المجتمع الدولي تجاه محاسبة إسرائيل جراء هذه الانتهاكات.

قطر

أدانت قطر بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين شرقي مدينة غزة الذي أدى لاستشهاد وجرح العشرات، وعدته مجزرة مروعة، وجريمة وحشية بحق المدنيين العزل وتعديًا سافرًا على المبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي وقرار مجلس الأمن الدولي 2601.

وجددت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، مطالبة دولة قطر بتحقيق دولي يتضمن إرسال محققين أمميين مستقلين لتقصي الحقائق في استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المستمر للمدارس ومراكز إيواء النازحين، ودعت في الوقت ذاته المجتمع الدولي لتوفير الحماية التامة للنازحين، ومنع قوات الاحتلال من تنفيذ مخططاتها الرامية لإجبارهم على النزوح القسري من القطاع، وإلزامها بالامتثال للقوانين الدولية.

وأكدت الوزارة على موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية، والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

الخارجية الأردنية

أدانت وزارة الخارجية الأردنية، بأشد العبارات قصف إسرائيل مدرسة التابعين التي تؤوي نازحين في حي الدرج في غزة، فجر اليوم، ما أسفر عن ارتقاء أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات، واعتبرته خرقًا فاضحًا لقواعد القانون الدولي، وإمعانًا في الاستهداف الممنهج للمدنيين ومراكز إيواء النازحين.

وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة إدانة المملكة واستنكارها المطلق لاستمرار إسرائيل في انتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، في ظل غياب موقف دولي حازم يلجم العدوانية الإسرائيلية ويجبرها على احترام القانون الدولي ووقف عدوانها على غزة، وما ينتجه من قتل ودمار وكارثة إنسانية غير مسبوقة طبقا لما أوردته وكالة الأنباء «بترا».

وقال السفير القضاة إن هذا الاستهداف الذي يأتي في وقت يسعى فيه الوسطاء إلى استئناف المفاوضات على صفقة تبادل تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار مؤشر على سعي الحكومة الإسرائيلية لعرقلة هذه الجهود وإفشالها.

وشدد السفير القضاة، وفي ضوء إمعان الحكومة الإسرائيلية في انتهاكاتها الممنهجة للقانون الدولي، على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، وخاصة مجلس الأمن لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة والمستمرة للقانون الدولي، ومحاسبة المسؤولين عنها.

لبنان يدين

أدانت وزارة الخارجية اللبنانية بأشد العبارات استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة «التابعين» التي تؤوي نازحين فلسطينيين عُزّل شرق مدينة غزة، بثلاثة صواريخ استهدفت مصلى المدرسة بشكل مباشر، وراح ضحيتها أكثر من مئة مواطن فلسطيني وعشرات الجرحى.

وقالت في بيان: إن القصف العشوائي الممنهج لجيش الاحتلال الإسرائيلي وقتل الأطفال والمدنيين دليل واضح على استخفاف الحكومة الإسرائيلية بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، بحسب الوكالة اللبنانية.

واعتبرت أن استمرار ارتكاب الجرائم بحق الفلسطينيين، وتعمد إسقاط هذه الأعداد الهائلة من المدنيين العزل، كلما تكثفت جهود الوسطاء الدوليين لمحاولة التوصل إلى صيغة لوقف إطلاق النار في القطاع، يعطي الدليل القاطع على نية إسرائيل إطالة الحرب وتوسيع رقعتها.

الأمم المتحدة

اتهمت الأمم المتحدة إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة بعد قصف مدرسة التابعين في حي الدرج.

قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، إنه في أكبر مخيمات الاعتقال وأكثرها عارًا في القرن الحادي والعشرين، تقوم إسرائيل بإبادة الفلسطينيين في حي واحد، ومستشفى واحد، ومدرسة واحدة، بأسلحة أميركية وأوروبية، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية وفا.

وأضافت ألبانيز في تصريح لها عبر حسابها على منصة إكس، اليوم السبت، إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين وسط عدم اكتراث كل الأمم المتحضرة.

وأشارت إلى أن تاريخ إسرائيل في اغتيال الفلسطينيين بالداخل والخارج “طويل، ولا يمكن أن يبقى دون حساب”.

وتابعت: «أدنت مع خبراء آخرين من الأمم المتحدة تصاعد العنف في الشرق الأوسط، والجولة الأخيرة من عمليات القتل والاغتيال خارج نطاق القضاء، من لبنان إلى إيران، والتي قد ترقى أيضًا إلى أعمال عدوانية».

وشددت ألبانيز على ضرورة أن تكون التحقيقات المستقلة والشفافة والمساءلة جزءًا من الطريق إلى السلام.

الأزهر الشريف

أدان الأزهر الشريف بشدة القصف الوحشي الذي قامت به قوات الاحتلال الصهيوني، فجر اليوم السبت، على مدرسة «التابعين» التي تأوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة، خلال أداء النازحين صلاة ، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، وإصابة العشرات بجروح بالغة.

وأضاف الأزهر أن هذا العمل الإجرامي الغادر الذي نال من مدنيين أبرياء كانوا يقفون بين يدي الله في أداء صلاة الفجر، ومعهم نساؤهم وأطفالهم وشيوخهم، جريمة تعجز كل لغات البشر عن التعبير عن قسوتها وشناعتها وهمجيتها، وتجرد من كل معاني الرحمة والإنسانية. وكيف لا! وقد أمعن هذا العدو في قتل الضعفاء والأبرياء، وتجويعهم حتى الموت، وتمرس في نسف منازلهم وتفجير مراكز إيوائهم، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي الذي أُصيبَ بالشلل والعجز عن الوقوف في وجه إرهاب هذا الكيان الغاشم وداعميه.

منظمة التعاون الإسلامي

أدانت منظمة التعاون الإسلامي جريمة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة “التابعين” التي تأوي آلاف النازحين في مدينة غزة، ما أدى إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد وإصابة العشرات من المدنيين.

واعتبرت المنظمة في بيان صحفي، اليوم السبت، هذه الجريمة امتدادًا للمجازر الوحشية وجريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال طوال أكثر من عشرة شهور في قطاع غزة، في انتهاك صارخ للقانون الدولي وأوامر محكمة العدل الدولية وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة.

وحملت المنظمة قوات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم المتواصلة، مجددة دعوتها إلى مساءلة إسرائيل، قوة الاحتلال، على كل جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها مدينة القدس المحتلة.

كما طالبت المنظمة المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن الدولي، بإلزام إسرائيل، قوة الاحتلال، باحترام واجباتها بموجب القانون الدولي الإنساني وفرض وقف إطلاق النار الفوري والشامل في قطاع غزة وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

الرئاسة الفلسطينية

أدان الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، المجزرة التي نفذها الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء شعبنا الأعزل في مدرسة «التابعين» بحي الدرج التي تؤوي نازحين، وراح ضحيتها أكثر من 100 شهيد ومئات الإصابات، في جريمة جديدة تتحمل الإدارة الأميركية مسؤوليتها جراء دعمها المالي والعسكري والسياسي للاحتلال.

وقال أبو ردينة اليوم السبت، إن هذه الجريمة تأتي استمرارًا للمجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة وكذلك في الضفة الغربية، والتي تؤكد مساعي دولة الاحتلال لإبادة شعبنا عبر سياسة المجازر الجماعية وعمليات القتل اليومية، في ظل صمت دولي مريب.

وأضاف أنه في الوقت الذي تعلن فيه الإدارة الأميركية الإفراج عن 3.5 مليارات دولار لصالح إسرائيل، لإنفاقها على أسلحة وعتاد عسكري أميركي، تقوم فورًا بارتكاب جريمة نكراء ومجزرة بحق أهلنا في غزة، النازحين في مدرسة بمدينة غزة، تتحمل الإدارة الأميركية المسؤولية المباشرة عن هذه المجزرة، وعن تواصل العدوان الإسرائيلي السافر على قطاع غزة في شهره العاشر.

وقال أبو ردينة: «على الإدارة الأميركية إجبار دولة الاحتلال فورًا على وقف عدوانها ومجازرها ضد شعبنا الأعزل، واحترام قرارات الشرعية الدولية، ووقف دعمها الأعمى الذي يقتل بسببه الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ العزل».

تيار الإصلاح الديمقراطي

أدان عماد محسن، الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، جريمة الإبادة الجماعية التي ارتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة. وقال إن المذبحة التي وقعت داخل مدرسة بمدينة غزة أثناء صلاة الفجر أسفرت عن استشهاد أكثر من 100 شخص وإصابة العشرات.

وشدد محسن على أن هذه المجزرة تأتي ضمن الجرائم المتواصلة بحق شعبنا الأعزل، واعتداء على أبسط مبادئ حقوق الإنسان وخرق فاضح للقوانين الدولية.

الجبهة الشعبية

قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لا يمكن وصفه إلا بأنه استمرار لجرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال ضد المدنيين الفلسطينيين العزل.

وأكدت الجبهة في بيان لها أن المجزرة التي ارتكبها الاحتلال صباح اليوم في مدرسة التابعين بحي الدرج شرق مدينة غزة، والتي راح ضحيتها أكثر من 100 فلسطيني، تعكس نهجًا إجراميًا مستمرًا يعكس استهتارًا بالقوانين والمواثيق الدولية، واستمرارًا لسياسة الإبادة الجماعية التي ينتهجها الاحتلال.

حماس

قالت حركة حماس إن المجزرة البشعة التي ارتكبتها إسرائيل في مدرسة «التابعين» بمدينة غزة، أسفرت عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، من بينهم أطفال ونساء، وأشارت إلى أن هذه الجريمة تأتي في إطار تصعيد الاحتلال لجرائمه بحق الشعب الفلسطيني.

وأضافت أن استهداف المدنيين العزل يهدف إلى تحقيق أهداف سياسية وأمنية لم تنجح في تحقيقها جبهات المواجهة العسكرية، موجهةً دعوة للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته ووقف العدوان على قطاع غزة فورًا.

حركة الجهاد

قالت حركة الجهاد إن الذرائع التي يقدمها جيش العدو النازي لتدمير المدارس هي ذاتها التي استخدمها لتدمير المستشفيات من قبل، والتي ثبت كذبها.

وأضافت الحركة أن تقاعس المؤسسات الدولية، وفي مقدمتها المحاكم الدولية، عن إعلان قادة الكيان مجرمي حرب وإصدار مذكرات باعتقالهم، وفرض المقاطعة على الكيان، يساهم في تمادي الكيان بارتكاب المزيد من المجازر.

مجزرة الفجر

ارتكبت إسرائيل مجزرة جديدة في قطاع غزة، اليوم السبت، عندما قصفت مدرسة «التابعين» في حي الدرج، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، من بينهم أطفال ونساء، وذلك بمزاعم تواجد قادة من حركة حماس في المدرسة التي تؤوي أكثر من 6 آلاف مدني لجأوا إليها هربًا من نيران الاحتلال.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن مذبحة مدرسة التابعين بغزة راح ضحيتها أكثر من 100 شهيد وعشرات الإصابات حتى الآن، وتأتي في إطار جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد شعبنا الفلسطيني بشكل واضح.

وفي تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي بخصوص مذبحة مدرسة التابعين بغزة اليوم السبت، أوضح أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مذبحة داخل مدرسة التابعين بمدينة غزة، حيث قصف النازحين بشكل مباشر خلال تأديتهم صلاة الفجر، مما رفع أعداد الشهداء بشكل متسارع.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الصباح العربي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الصباح العربي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا