عاد الجدل مجدداً حول الثنائي شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، بعد استغاثة النجمة المصرية لإنقاذها من طليقها، مؤكدةً أنه يسعى لتدميرها نفسياً وجسدياً، والقضاء عليها وعلى صوتها للأبد.
واستنجدت شيرين بالمسؤولين والجمهور لإنقاذها من «بطش طليقها»، بصفتها «أمّاً وسيدة مصرية لديها ابنتان تريد أن تفك رقبتيهما من سيطرته»، وفق تصريحها.
وأكدت أنها لم تحصل على أموال حفلات عديدة أحيتها على مدار 6 سنوات، عندما استدعى طليقها شخصاً لتولّي مسؤولية الأمور المالية الخاصة بالحفلات وتترات المسلسلات وغيرها من الأعمال التي تقدمها. وأضافت: «لا أعرف شيئاً عن حساباتي المصرفية، كما أن حسام كسر خزينة منزلي وسرق منها التنازلات الخاصة بقضية شركة روتانا، وأخذ مني كل ما أملكه من الذهب».
وفي ما يتعلق باتهامها له بالسرقة وتحويل مبلغ مالي قبل أيام، قال: «الورقة التي نشرتها شيرين بشأن تحويلها مبلغاً مالياً لي، مكتوب فيها غرض التحويل لزوج، فهل أنا زوجها؟».
وأكد حسام أنه سيلجأ للقضاء ولن يتنازل هذه المرة، مضيفاً: «أشعر أنني في سجن، الزواج ليس بالإجبار، أنا تحملت إهانات كثيرة منذ سنوات لأمور لم أرتكبها، ولم أدافع عن نفسي حتى.. لكن الأمور زادت عن حدها، وأنا من يستنجد بالجمهور هذه المرة: أريد الابتعاد عن نجمتكم المحبوبة لكنها ترفض وتشوه سمعتي، ماذا أفعل؟.. ارحموني منها».
وعن سرقته خزنة شيرين عبد الوهاب، قال حسام حبيب: «كيف سأسرقها؟ هل دخلت بدون أن يراني أحد؟ كل مرة تتهمني بالسرقة؟ هل كل مرة لا يراني أحد؟ هذا اتهام أقل من أن أعلّق عليه.. لكنني لن أصمت بعد ذلك، وسأحصل على حقي بالقانون».
- استغاثة شيرين عبد الوهاب
واستنجدت شيرين بالمسؤولين والجمهور لإنقاذها من «بطش طليقها»، بصفتها «أمّاً وسيدة مصرية لديها ابنتان تريد أن تفك رقبتيهما من سيطرته»، وفق تصريحها.
وأكدت أنها لم تحصل على أموال حفلات عديدة أحيتها على مدار 6 سنوات، عندما استدعى طليقها شخصاً لتولّي مسؤولية الأمور المالية الخاصة بالحفلات وتترات المسلسلات وغيرها من الأعمال التي تقدمها. وأضافت: «لا أعرف شيئاً عن حساباتي المصرفية، كما أن حسام كسر خزينة منزلي وسرق منها التنازلات الخاصة بقضية شركة روتانا، وأخذ مني كل ما أملكه من الذهب».
- رد حسام حبيب
وفي ما يتعلق باتهامها له بالسرقة وتحويل مبلغ مالي قبل أيام، قال: «الورقة التي نشرتها شيرين بشأن تحويلها مبلغاً مالياً لي، مكتوب فيها غرض التحويل لزوج، فهل أنا زوجها؟».
وأكد حسام أنه سيلجأ للقضاء ولن يتنازل هذه المرة، مضيفاً: «أشعر أنني في سجن، الزواج ليس بالإجبار، أنا تحملت إهانات كثيرة منذ سنوات لأمور لم أرتكبها، ولم أدافع عن نفسي حتى.. لكن الأمور زادت عن حدها، وأنا من يستنجد بالجمهور هذه المرة: أريد الابتعاد عن نجمتكم المحبوبة لكنها ترفض وتشوه سمعتي، ماذا أفعل؟.. ارحموني منها».
وعن سرقته خزنة شيرين عبد الوهاب، قال حسام حبيب: «كيف سأسرقها؟ هل دخلت بدون أن يراني أحد؟ كل مرة تتهمني بالسرقة؟ هل كل مرة لا يراني أحد؟ هذا اتهام أقل من أن أعلّق عليه.. لكنني لن أصمت بعد ذلك، وسأحصل على حقي بالقانون».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
