محافظات / اليوم السابع

"غادة الكاميليا" و"قابل للحذف" نوادى مسرح بثقافة أسوان.. صور

  • 1/7
  • 2/7
  • 3/7
  • 4/7
  • 5/7
  • 6/7
  • 7/7

أسوان - عبد الله صلاح

السبت، 07 سبتمبر 2024 03:10 م

شهدت لجنة مشاهدات و مناقشات نوادى المسرح للموسم الجديد، فى إطار الموسم المسرحى لعروض نوادى المسرح للهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.

بدأت بعرض "غادة الكاميليا" لإسكندر ديماس "الابن"، عرض أداء حركى صامت لفرقة قصر ثقافة أسوان، كيروجراف أحمد جمعة، سينوغرافيا خالد سنوسى، وإخراج هانى جمال.

تدور أحداث العرض حول مارجريت جوتيه التى تموت وسط أصدقاء وتشيع جسمانها فى جنائزى لها، وهى فى تبوت الموت داخل الكنيسة، وانسلاخ من جسدها طفلة تغبر عن حياتها التى تربت عليها من صغرها فى بيوت البغاء، وعلى ايد بنات البغاء وهم يعلمونها كيف تكون منهم من صغرها، لتقود ممارسة الجنس فى حياة ماجنة صاخبة.

وشهدت اللجنة العرض الثانى "قابل للحذف" لفرقة قصر ثقافة كوم أمبو، ديكور أحمد على، تأليف طه الأسوانى، إخراج على عبد الجواد.

تدور أحداثه حول رجل غريب يرى حياته من خلال مجموعة من الرسائل التي يكتبها، فتحدث بالفعل كأنه يشاهد سينمائى، فجأة يتعرض لحادث غامض تتوقف بعدها قدرته علي اكتشاف المستقبل من خلال رسائله، ويبقى جزء من حياته مفقود تم حذفه من ذاكرته لأسباب مجهولة.

وأعقب مشاهدة كل عرض مناقشة مع مخرجى العروض ولجنة المشاهدة حول اختيار عناصر العرض من ديكور و موسيقى وكيفية توظيفها لخدمة العرض.

والعروض نوادى مسرح يقدمها فرع ثقافة أسوان برئاسة يوسف محمود وشهدت اللجنة وهم المخرج إبراهيم مصطفى، المخرج أحمد صبرى، المخرج خالد عطالله، محمود النجار إدارى، أجزاء منها بقاعة قصر ثقافة العقاد.

جاءت العروض استعدادا لبدء الموسم الجديد لنوادي المسرح بإشراف الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، وضمن خطة إقليم جنوب الصعيد الثقافى برئاسة عماد فتحي، تأكيدا لأهمية تجارب نوادى المسرح، فى دعم المواهب الشبابية وتحفيزهم على تقديم قليلة التكاليف.

الحضور
الحضور

 

العرض المسرحى
العرض المسرحى

 

القائمون على العرض
القائمون على العرض

 

جانب من العرض
جانب من العرض

 

عروض مسرحية
عروض مسرحية

 

لجنة التقييم
لجنة التقييم


 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا