فن / ليالينا

"لو زعلان" تيزر جوازة توكسيك بصوت ماجد المهندس

في خطوة موسيقية مميزة وجديدة، يستعد الفنان ماجد المهندس لخوض تجربة غنائية جديدة لم يسبق له أن قدمها من قبل، حيث يشارك لأول مرة في غناء أغنية مصرية ضمن أحداث "جوازة توكسيك".

ماجد المهندس يغني تيزر جوازة توكسيك

الأغنية التي تحمل عنوان "لو زعلان"، تعد مفاجأة لمحبي ماجد المهندس، حيث يظهر فيها بنمط مختلف يتناسب مع أجواء الفيلم.

وقد أطلق ماجد المهندس جز من تيزر الأغنية عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مما أثار حماس جمهوره الكبير، فيما تم تسجيل الأغنية بالتعاون مع المنتج الموسيقي محمد حامد، الذي شارك عبر صفحته على إنستغرام صور حصرية من جلسات تسجيل الأغنية. الأغنية من كلمات الشاعر محمد البوغة، وألحان الملحن الموهوب محمود الخيامي، وتوزيع الموسيقي البارع طارق عبد الجابر.

ماجد المهندس أعرب عن سعادته الكبيرة بهذه التجربة الجديدة، مشيراً إلى أنها أول مرة يقدم فيها أغنية ضمن أحداث فيلم سينمائي، وأضاف أن الفكرة نالت إعجابه منذ اللحظة الأولى، خاصة وأن الأغنية باللهجة المصرية، وهي قريبة جداً من لغة الشارع المصري، مما يجعلها مألوفة وسهلة على مسامع الجمهور المصري.

تبدأ كلمات الأغنية بمقطع غنائي يقول: "قولوا له لو زعلان.. البحر أهو مليان يشرب على قد ما يقدر منه.. ومش طالبة جنان".

شاهدوا الفيديو

فيلم جوازة توكسيك

فيلم "جوازة توكسيك" يجمع نخبة من نجوم العربية، حيث يضم في بطولته الفنانة ليلى علوي، والنجم الكوميدي بيومي فؤاد، والنجم تامر هجرس، وهيدي كرم ومحمد أنور، بالإضافة إلى ملك قورة، الفيلم من تأليف السيناريست لؤي السيد، وإخراج المخرج  محمود كريم، ومن إنتاج شركة نيو سينشري بإدارة المنتج زيد الكردي.

يجمع فيلم "جوازة توكسيك" كوكبة من النجوم، حيث يتعاون في بطولته النجمة ليلى علوي والنجم  بيومي فؤاد،  مع المؤلف لؤي السيد والمخرج محمود كريم، وذلك للمرة الثالثة على التوالي في السينما، إذ سبق لهم أن قدموا معاً فيلمي "ماما حامل" عام 2021 و"شوجر دادي" عام ، اللذين حققا نجاحاً كبيراً على شاشات السينما.

بهذه الخطوة، يضيف ماجد المهندس بصمة جديدة إلى مشواره الفني المليء بالنجاحات، مقدماً لجمهوره تجربة موسيقية سينمائية فريدة قد تكون نقطة تحول في مسيرته الفنية.

قصة فيلم جوازة توكسيك

تدور أحداث فيلم "جوازة توكسيك" في إطار كوميدي مثير حول قصة حب تجمع بين فريدة وكريم. تبدأ هذه القصة في دبي، حيث يلتقيان مصادفة لسوء تفاهم طريف. من هنا، تبدأ رحلتهما المليئة بالمواقف الكوميدية والمشاحنات التي تجعل علاقتهما فريدة من نوعها.

بعد عودتهما إلى ، تبدأ المشاكل الحقيقية بالظهور، حيث يتدخل الأهل في مصيرهما بشكل كبير، ولأن فريدة وكريم ينتميان إلى خلفيات اجتماعية مختلفة تماماً، تنشأ بينهما الكثير من المفارقات الكوميدية والمواقف الصعبة. فريدة تأتي من عائلة محافظة تتمسك بالتقاليد، بينما ينحدر كريم من عائلة منفتحة على الأفكار الجديدة، مما يزيد من حدة التباين بينهما.

الصراعات بين العائلتين تؤدي إلى سلسلة من الأحداث الطريفة والمحرجة في آن واحد، حيث يحاول كل طرف فرض رؤيته الخاصة على الآخر. تتصاعد المواقف الكوميدية بشكل متزايد، ما يضع فريدة وكريم في مواقف يصعب التنبؤ بها، ويتعين عليهما التغلب على العقبات التي تعترض طريقهما بذكاء وحب.الفيلم يستعرض بأسلوب ساخر كيفية تأثير الخلفيات الاجتماعية المختلفة على العلاقات العاطفية، ويسلط الضوء على تحديات الحب في مجتمع يتأرجح بين التقليد والحداثة. يتم تقديم هذه التحديات بطريقة تجعلك تضحك وتفكر في نفس الوقت، حيث تتجسد في تصرفات الشخصيات وحواراتهم الطريفة.

وسط هذه الأجواء، يتساءل الجمهور عما إذا كانت رحلة فريدة وكريم ستنتهي بالزواج الذي يحلمان به، أم أن الضغوط الاجتماعية والتدخلات العائلية ستكون أقوى من حبهما؟

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا