استعرض جناح "النحت على الخشب" المشارك في فعاليات مهرجان بيت حائل "البيت بيتكم.. يا بعد حيي" في نسخته الثالثة، لزوار المهرجان، نموذجاً تراثياً وحياً من الحرف القديمة التقليدية التي مارسها الآباء والأجداد منذ الأزمنة الماضية.
وأوضح الحرفي صالح إبراهيم السعيد المتخصص في هذه الحرفة "النحت على الخشب" أنه بدأ العمل على تنفيذ الأعمال الخشبية والنحت فيها منذ الصغر حتى وصل لخبرة 35 سنة أكسبته المهارة الكافية لإنتاج العديد من المجسمات والأشكال المتنوعة التي حرص على المشاركة بها في العديد من الفعاليات والمهرجان بالمملكة وخارجها من الدول الخليجية والعربية والدولية.
بين السعيد أنه يستخدم أغصان شجرة "الأثل" و"الزيتون" في تكوين تلك المجسمات مستخدما الأزاميل وبعض من المعدات اليدوية في أعماله التي تتراوح مدة تنفيذها من ثلاثة أيام وحتى الثلاثين يوماً على حسب حجم القطع وأشكالها، مؤكداً أن الفكرة للقطع يتم تحديها وفق تكونات الغصن أو الجذع للشجرة، مقدماً شكرة للقائمين على مهرجان بيت حائل على التنظيم المميز وإتاحة الفرصة لاستعراض القطع الخشبية أم الزوار والحضور.
يذكر أن فعاليات مهرجان بيت حائل في نسخته الثالثة "البيت بيتكم.. يا بعد حيي"، تقام بمتنزه أجا بارك بهدف تعريف الزوار بحياة الأجداد في مأكلهم وملبسهم ومسكنهم وحياتهم العامة منذ القدم، إضافة إلى تقديم العديد من العروض والفنون الشعبية من المنطقة وخارجها.
وأوضح الحرفي صالح إبراهيم السعيد المتخصص في هذه الحرفة "النحت على الخشب" أنه بدأ العمل على تنفيذ الأعمال الخشبية والنحت فيها منذ الصغر حتى وصل لخبرة 35 سنة أكسبته المهارة الكافية لإنتاج العديد من المجسمات والأشكال المتنوعة التي حرص على المشاركة بها في العديد من الفعاليات والمهرجان بالمملكة وخارجها من الدول الخليجية والعربية والدولية.
تنظيم مميز
بين السعيد أنه يستخدم أغصان شجرة "الأثل" و"الزيتون" في تكوين تلك المجسمات مستخدما الأزاميل وبعض من المعدات اليدوية في أعماله التي تتراوح مدة تنفيذها من ثلاثة أيام وحتى الثلاثين يوماً على حسب حجم القطع وأشكالها، مؤكداً أن الفكرة للقطع يتم تحديها وفق تكونات الغصن أو الجذع للشجرة، مقدماً شكرة للقائمين على مهرجان بيت حائل على التنظيم المميز وإتاحة الفرصة لاستعراض القطع الخشبية أم الزوار والحضور.
يذكر أن فعاليات مهرجان بيت حائل في نسخته الثالثة "البيت بيتكم.. يا بعد حيي"، تقام بمتنزه أجا بارك بهدف تعريف الزوار بحياة الأجداد في مأكلهم وملبسهم ومسكنهم وحياتهم العامة منذ القدم، إضافة إلى تقديم العديد من العروض والفنون الشعبية من المنطقة وخارجها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
