في خطوة تهدف إلى تعزيز وتنمية القدرات الوطنية في مجالات الثقافة والفنون، أعلنت وزارة الثقافة، بالتعاون مع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني، عن إطلاق مبادرة "المسارات التدريبية في الثقافة والفنون" عبر المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني " FutureX".
وتتضمن المبادرة 150 برنامجًا تدريبيًا تغطي 9 قطاعات ثقافية مختلفة.
وتسعى هذه المبادرة إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، منها تعزيز وتوفير المحتوى التدريبي العالي الجودة للممارسين والمهتمين في مجالات الثقافة والفنون، وتوفير أنماط متعددة من فرص التعلم التي تناسب الفئات المختلفة من المستفيدين.
كما تهدف إلى رفع مستوى المعارف والمهارات في المجالات الثقافية المتنوعة، بالإضافة إلى دعم وتمكين المواهب الوطنية والمهتمين في هذه المجالات.
وصُممت هذه البرامج التدريبية بعناية لتلبية احتياجات الممارسين والمهتمين، مع مراعاة توفير أفضل مصادر التعلم والمعرفة.
من جهة أخرى، تختلف مدد البرامج التدريبية ضمن المبادرة حسب اختصاص كل مسار تدريبي ثقافي، مما يتيح مرونة كبيرة للمشاركين في اختيار البرامج التي تتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم المهنية.
ويسهم هذا التوجه بشكل مباشر في تعزيز الإبداع والتميز في القطاعات الثقافية والفنية، ويؤكد التزام وزارة الثقافة بتطوير الكفاءات الوطنية والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.
وتتضمن المبادرة 150 برنامجًا تدريبيًا تغطي 9 قطاعات ثقافية مختلفة.
دعم الكفاءات الوطنية
وتأتي المبادرة كجزء من استراتيجية الوزارة الرامية إلى دعم الكفاءات الوطنية وصقل مهاراتهم، بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل الثقافي الحالي والمستقبلي.وتسعى هذه المبادرة إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، منها تعزيز وتوفير المحتوى التدريبي العالي الجودة للممارسين والمهتمين في مجالات الثقافة والفنون، وتوفير أنماط متعددة من فرص التعلم التي تناسب الفئات المختلفة من المستفيدين.
كما تهدف إلى رفع مستوى المعارف والمهارات في المجالات الثقافية المتنوعة، بالإضافة إلى دعم وتمكين المواهب الوطنية والمهتمين في هذه المجالات.
30 مسارًا تغطي 9 قطاعات
وتشمل مسارات المبادرة التدريبية 30 مسارًا تغطي 9 قطاعات ثقافية رئيسة، وهي: المكتبات، والمسرح والفنون الأدائية، وفنون الطهي، قطاع الأزياء، والتراث، والأدب والنشر والترجمة، والموسيقى، وقطاعي الفنون البصرية والأفلام.وصُممت هذه البرامج التدريبية بعناية لتلبية احتياجات الممارسين والمهتمين، مع مراعاة توفير أفضل مصادر التعلم والمعرفة.
من جهة أخرى، تختلف مدد البرامج التدريبية ضمن المبادرة حسب اختصاص كل مسار تدريبي ثقافي، مما يتيح مرونة كبيرة للمشاركين في اختيار البرامج التي تتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم المهنية.
ويسهم هذا التوجه بشكل مباشر في تعزيز الإبداع والتميز في القطاعات الثقافية والفنية، ويؤكد التزام وزارة الثقافة بتطوير الكفاءات الوطنية والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
