أكد وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل الإبراهيم أن من أهم القرارات التي تتخذها الدول هي تلك المتعلقة بالاستثمار في الشعوب.
وأشار إلى أن رأس المال البشري هو المحرك الرئيس للثروات، وهو ما يُسهم في تنميتها واستدامتها، لافتًا النظر إلى أن رؤية المملكة 2030 تمثل نموذجًا للقيادة الجريئة التي وضعت خططًا جوهرية نُفذت بتفاؤل، وأُديرت بحكمة.
وأوضح معاليه أن التحديات المرتبطة بتنمية القدرات البشرية لم تعد قضية ثانوية وكان يُنظر إليها في الماضي، بل أصبحت اليوم في صلب التحولات الاقتصادية، مشددًا على أهمية التوجه نحو إعادة التمهير، وتزويد الأفراد بالمهارات الجديدة، بوصفها عناصر أساسية لتحقيق النمو في المرحلة القادمة.
وفي ختام كلمته، بيّن معاليه أن النظام التعليمي في المملكة يشهد تحسنًا مستمرًا في ظل رؤية المملكة 2030، مع تزايد ملحوظ في مشاركة المرأة، مؤكدًا أهمية تعزيز مهارات التفكير النقدي، وأن التحديات التي تواجهها الدول ستتطلب حلولًا مختلفة.
ودعا إلى وضع تنمية القدرات البشرية في صدارة الأولويات، إذ لا يمكن تحقيق العوائد المرجوة من الاستثمار في البنية التحتية أو التقنية دون وجود الكفاءات المؤهلة لقيادتها.
وأشار إلى أن رأس المال البشري هو المحرك الرئيس للثروات، وهو ما يُسهم في تنميتها واستدامتها، لافتًا النظر إلى أن رؤية المملكة 2030 تمثل نموذجًا للقيادة الجريئة التي وضعت خططًا جوهرية نُفذت بتفاؤل، وأُديرت بحكمة.
مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
جاء ذلك خلال كلمة معاليه ضمن أعمال مؤتمر مبادرة القدرات البشرية، المقام في مدينة الرياض على مدى يومين، بمشاركة نخبة من القادة وصنّاع القرار والخبراء من مختلف دول العالم.وأوضح معاليه أن التحديات المرتبطة بتنمية القدرات البشرية لم تعد قضية ثانوية وكان يُنظر إليها في الماضي، بل أصبحت اليوم في صلب التحولات الاقتصادية، مشددًا على أهمية التوجه نحو إعادة التمهير، وتزويد الأفراد بالمهارات الجديدة، بوصفها عناصر أساسية لتحقيق النمو في المرحلة القادمة.
تطوير رأس المال البشري
وأشار إلى أن بناء قدرات المؤسسات بالطريقة الصحيحة، إلى جانب الاستثمار في تطوير رأس المال البشري يمثلان عاملين رئيسيين لتحقيق النجاح المستدام على المدى البعيد، وهو ما ينبغي التركيز عليه ضمن الجهود الوطنية والدولية.وفي ختام كلمته، بيّن معاليه أن النظام التعليمي في المملكة يشهد تحسنًا مستمرًا في ظل رؤية المملكة 2030، مع تزايد ملحوظ في مشاركة المرأة، مؤكدًا أهمية تعزيز مهارات التفكير النقدي، وأن التحديات التي تواجهها الدول ستتطلب حلولًا مختلفة.
ودعا إلى وضع تنمية القدرات البشرية في صدارة الأولويات، إذ لا يمكن تحقيق العوائد المرجوة من الاستثمار في البنية التحتية أو التقنية دون وجود الكفاءات المؤهلة لقيادتها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.