عرب وعالم / السعودية / عكاظ

اعتزلت الملاعب

في الرياضة التي هي جزء من تجربتي الحياتية لم أعد أتحمس للذهاب إلى الملاعب أستمتع بمباراة أو الاحتفاء بنص يُ ولا يُكتب!

طبعاً ليس «امتعاضاً» أو «تململاً» لكن تعب النظر، مع أن المشاعر تجاه الأخضر متقدة فاكتفيت بشاشتي الصغيرة التي أرى فيها ومن خلالها كل ما أريد، مع أن بعض المباريات أندم على عدم حضورها في الملعب لأعيش الحياة مع لون الحياة!

جميل صخب الملعب، والأجمل حينما ترى المدرج الأهلاوي يكسو المساء حلة خضراء أرى فيها تميزاً وطرباً وتطريباً!

(2)

تسلّمَت شركة الأهلي ألعاب الأهلي وهي متوجة بكل البطولات..

واليوم نرى انهياراً جماعياً لكل هذه الألعاب، والأسباب أوضح من أن تختفي خلف ستار التبرير!

سؤالي أوجهه إلى الشركة برئاسة رون: ماذا فعلتم بهذه الألعاب حتى تنهار بهذا الشكل المفجع؟

سؤال أترك إجابته لمن يجرؤ!

ومضة

«هناك أشخاص يجب ألا نمنحهم أكبر من حجمهم كي لا نخسر الكثير من حجمنا».


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا