أهالينا في غزة ، إفترشوا الأرض التي يفرشونها ، وأدوا صلاح العيد . إستمعوا الي خطبة التضحية والضحايا ورعاية الرب لهم .
وهنأ كل مواطن بقدوم العيد ، الذي كان عيدا للشهداء والذين علي موعد مع الشهادة .
لم تسمع غزة بكل أطرافها مأمأة خروف أو عنزة ..
لم تشهد غزة أضحية واحدة .
لم تعرف غزة طعم اللحم من ثمانية شهور .
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة متر مربع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من متر مربع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.