الارشيف / فيديو / صحيفة اليوم

"مرضي ودحام".. تراثي كوميدي بقضايا معاصرة في

  • 1/4
  • 2/4
  • 3/4
  • 4/4

يجري تصوير "مرضي ودحام" حاليًا في قرية تم بنائها خصيصًا لتناسب أحداث العمل المتوقع عرضة خلال شهر المقبل للمنتجين مالك صباح وعبدالله العراك.

ويضم العمل التراثي الكوميدي الفانتازي، نخبة كبيرة من نجوم الكوميديا على رأسهم الممثل سلطان الفرج، والفنان الكبير عبدالناصر درويش، وأحمد العونان، والفنان الإماراتي بلال عبدالله، وإيمان فيصل، ومنال الجارالله، وأحمد النجار وغدير حسن وفاطمة الطباخ، ويشارك فيه عدد كبير من الفنانين كضيوف شرف.

يجري تصوير مسلسل

وتمت كتابة حلقات المسلسل من قبل ورشة مكونة من 5 كتاب هم: محمد الكندري وتغريد الداود وعبدالله المعصب وفيصل البلوشي وبدر العمر، ولكل كاتب منهم لمستة الخاصة التي ستظهر من خلال حلقات متصلة منفصلة، فكل حلقة ستكون مستقلة بذاتها من حيث القصة والفكرة، ويتصدى لإخراج العمل المخرج عبدالله العراك.

العمل بشكل عام مليئ بالأحداث والقصص الحلوة التي تناسب وأجواء شهر رمضان الكريم- اليوم

أحداث المسلسل

تدور أحداث ”مرضي ودحام“ من خلال الصديقين مرضي ”عبدالناصر درويش“، ودحام ”أحمد العونان"، وهما نسيبان في نفس الوقت.

في المقابل هناك منزل بوماضي ”سلطان الفرج“ خال مرضي ومرضية، الذي يعيش مع ابنته ظلايم ”غدير حسن“ وزوجها فرج ”أحمد النجار“ وجميعهم يسكنون في فريج كله مجانين وعلى رأسهم ”مرضي ودحام“ فهما نصابان وكل يوم لديهما فكرة يتناقشان فيها مع مرضية ثم يبدأون في تنفيذها.

يضم العمل التراثي الكوميدي الفانتازي، نخبة كبيرة من نجوم الكوميديا - اليوم

العمل بشكل عام مليئ بالأحداث والقصص الحلوة التي تناسب وأجواء شهر رمضان الكريم، وبعيد عن الأعمال التراثية الكوميدية التقليدية التي تم تقديمها من قبل، إذ قامت جهة الإنتاج بعمل معادلة صعبة ليقدموا مسلسلًا تراثيًا يليق بالمشاهد في حقبة قديمة هي حقبة ”بيوت الطين“، لكن بشكل فانتازي وتفاصيل وألوان وأزياء وديكور بنكهة مختلفة وجديدة، وبمواضيع وقضايا عصرية تناسب الجميع مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولجيا الحديثة والعولمة والموبايل والإنترنت وغيرها من القضايا المستحدثة من الواقع الحالي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا