عرب وعالم / المغرب / انا الخبر

3 أسباب تدفع وليد الركراكي للقيام بتغيرات أمام ليسوتو

أعلن وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، عن نيته إجراء تعديلات جوهرية على التشكيلة الأساسية التي سيخوض بها مباراة ليسوتو لحساب تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025، والمقررة غدا الاثنين على أرضية ملعب أغادير الكبير.

ويهدف وليد الركراكي من خلال هذه التغييرات إلى:

  • تقييم جاهزية اللاعبين: سيتيح هذا التغيير فرصة للعديد من اللاعبين الذين لم يشاركوا أساسياً في مباراة الغابون الأخيرة لإثبات قدراتهم ومدى جاهزيتهم للمستقبل.
  • تصحيح الأخطاء الدفاعية: بعد الأداء غير المقنع لبعض المدافعين في مباراة الغابون، يعتزم الركراكي إجراء تغييرات في خط الدفاع، مع التركيز على تعزيز الاستقرار الدفاعي.
  • إعطاء الفرصة للعناصر الشابة: سيحظى بعض اللاعبين الشباب بفرصة للمشاركة في هذه المباراة، وذلك بهدف اكتساب الخبرة والاحتكاك بالمنافسات الدولية.

التغييرات المتوقعة:

  • خط الدفاع: من المتوقع أن يشهد خط الدفاع تغييرات جذرية، حيث قد يدفع الركراكي بيونس عبد الحميد لتعويض أحد الثنائي نايف أكرد أو عبد الكبير عبقار، وذلك بسبب الأخطاء المتكررة التي ارتكبوها في المباراة السابقة.
  • خط الوسط: قد يشهد خط الوسط أيضاً بعض التغييرات، حيث قد يدفع الركراكي بيوسف النصيري بدلاً من سفيان رحيمي في خط الهجوم. كما قد يدفع بأحد اللاعبين الشابين مثل زكرياء الوحدي أو آدم أزنو للمشاركة في المباراة.
  • خط الهجوم: من المتوقع أن يعتمد الركراكي على يوسف النصيري في خط الهجوم، وقد يدفع بأحد اللاعبين عز الدين أوناحي أو أمير ريتشاردسون في وسط الملعب.

أسباب التغييرات:

  • الأداء غير المقنع لبعض اللاعبين: أداء بعض اللاعبين في مباراة الغابون لم يكن مقنعاً، مما دفع الركراكي لإجراء تغييرات على التشكيلة.
  • الحاجة لتجربة لاعبين جدد: يسعى وليد الركراكي إلى تجربة لاعبين جدد وإعطائهم الفرصة لإثبات أنفسهم.
  • الاستعداد للمستقبل: يهدف الركراكي إلى بناء فريق قوي ومتكامل قادر على تحقيق نتائج إيجابية في المستقبل.

مباراة لوسوتو تمثل فرصة مهمة للركراكي لتجربة هذه التغييرات والوقوف على مدى فعاليتها قبل خوض المباريات المقبلة في التصفيات.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة انا الخبر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من انا الخبر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا