العاب / IGN

لماذا يقارن الإنترنت كريستيانو رونالدو بشخصية Homelander؟

لا تعد كرة القدم الحقيقية جزءًا من تغطية IGN الإخبارية المعتادة، لكن بعد أداء كريستيانو رونالدو في فوز البرتغال بركلات الترجيح على سلوفينيا في بطولة أمم أوروبا 2024 الليلة الماضية، كان هناك رد فعل غير متوقع على الشبكة تجاه لاعب النصر وأحد أشهر وأنجح اللاعبين في تاريخ اللعبة.

رونالدو البالغ من العمر 39 عامًا، والذي يعتبر واحدًا من أعظم لاعبي كرة القدم على الإطلاق، قاد خط هجوم البرتغال خلال مباراة خروج المغلوب الحاسمة الليلة الماضية ضد سلوفينيا، ولم يسجل الفائز بجائزة الكرة الذهبية خمس مرات في البطولة بعد، واستنادًا إلى أداء الليلة الماضية يمكنك معرفة السبب.

أهدر رونالدو عددا من الفرص، بما في ذلك ركلة جزاء في الدقيقة 105 تركت مهاجم وريال مدريد السابق يبكي. لكن محاولاته الفاشلة المستمرة لتسجيل الركلات الحرة في المباراة هي التي دفعت الإنترنت إلى مقارنة رونالدو بالشرير الفائق هوملاندر من The Boys.

— BBC Sport (@BBCSport) https://twitter.com/BBCSport/status/1807872095080100151?ref_src=twsrc%5Etfw

كان إصرار رونالدو على تنفيذ كل ركلة حرة ضمن ما اعتبره مسافة تسديد هو ما أثار مقارنات هوملاندر. دعونا نتذكر أن هوملاندر هو طاغية مجنون يحكم The Seven بقبضة من حديد. يعيش الأبطال الآخرون في الفريق في خوف من هوملاندر، الذي تمنحه قدراته الجبارة تفويضًا مطلقًا ليفعل ما يريد، وقتما يريد، ولا أحد لديه الشجاعة الكافية للوقوف في وجهه.

يمكن لأي شخص مباراة البرتغال الليلة الماضية أن يرى أنه لا يوجد أي جدل حول من ينفذ الركلات الحرة في الفريق، على الرغم من جهود رونالدو المستمرة. اللاعبون البرتغاليون الآخرون القادرون تمامًا على تسجيل الركلات الحرة، مثل لاعب خط وسط مانشستر يونايتد برونو فرنانديز، ليسوا حتى جزءًا من المحادثة. هذا هو عرض رونالدو، بعد كل شيء.

يمكن لأي شخص شاهد مباراة البرتغال الليلة الماضية أن يرى أنه لا يوجد أي جدل حول من ينفذ الركلات الحرة في الفريق، على الرغم من جهود رونالدو المستمرة. اللاعبون البرتغاليون الآخرون القادرون تمامًا على تسجيل الركلات الحرة، مثل لاعب خط وسط مانشستر يونايتد برونو فرنانديز، ليسوا حتى جزءًا من المحادثة. هذا هو عرض رونالدو، بعد كل شيء.

تأهلت البرتغال في إلى الدور التالي بفوزها على سلوفينيا بركلات الترجيح، حيث عوض رونالدو ذلك إلى حد ما بتسجيله في ركلات الترجيح. لكن الأعمال البطولية التي قام بها حارس مرمى منتخب البرتغال ديوجو كوستا، الذي أنقذ ثلاث ركلات ترجيح، هي التي أنقذت رونالدو.

وهكذا، عندما تواجه البرتغال فرنسا في الدور ربع النهائي يوم 5 يوليو، سيكون رونالدو بلا شك في وضع هوملاندر مرة أخرى، حيث ينفذ جميع الركلات الحرة وركلات الترجيح دون معارضة من زملائه في الفريق. ويأمل أن يسجل هدفًا في المرة القادمة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة IGN ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من IGN ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا